أمنية حجازي والتعرض المستمر للمضايقات بسبب الأكونت القديم
أمنية حجازي كشفت عن تعرضها لمضايقات مستمرة نتيجة حسابها القديم على مواقع التواصل الاجتماعي، الذي كانت تظهر فيه بشعرها قبل التزامها بالنقاب؛ إذ نشأت موجة انتقادات من أنصار ومحبي الداعية عبد الله رشدي عقب تصريحاتها المثيرة للجدل في برنامج الإعلامية ياسمين الخطيب، الأمر الذي دفعها لكتابة منشور جديد طالبت فيه الجميع بعدم إعادة الحديث عن حسابها القديم. قالت أمنية في منشورها: “السلام عليكم، محدش بقي يجيبلي سيرة الأكونت القديم لإن ببساطة أنا نسيت إن دي كانت أنا في يوم من الأيام، أنا حاولت بشتى الطرق لكن خلاص مش هجلد في ذاتي؛ أنا تبت إلى الله وتبرأت من هذا الذنب، وندمت بما يكفي، ويكفيني أن الله عليم بما في قلبي والسلام”.
تصريحات أمنية حجازي عن الأكونت القديم وتأثيرها في المضايقات
تواجه أمنية حجازي موجة من التعليقات والرسائل المسيئة بسبب مواقفها وتصريحاتها السابقة ضد عبد الله رشدي في برنامج ياسمين الخطيب على قناة الشمس. العديد من مريدي الداعية يهاجمونها ويحيون الحساب القديم الذي كانت تنشر فيه صورها بشعرها قبل اتخاذها قرار الالتزام، حيث أعادت بعض الحسابات تقديم الفيديوهات القديمة التي تورطها في حالة من الضغط النفسي والاجتماعي. ويبدو أن حساب الأكونت القديم أصبح نقطة ضعف تؤثر عليها بشدة في ظل استمرار هذه المضايقات التي لا تهدأ، مع وجود تذكير دائم بصورها ومقاطعها التي كانت تسبب الجدل، ما دفعها إلى إعلان ندمها وتوبتها من الماضي.
أمنية حجازي وعلاقتها بالداعية عبد الله رشدي في أروقة النقد الشعبي
تتفاعل التعليقات على حساب أمنية حجازي بشكل مكثّف من قبل رجال ونساء من محبي عبد الله رشدي الذين يبدون انتقادًا شديدًا ضد تصريحاتها في الحلقة التي ظهرت فيها مع الإعلامية ياسمين الخطيب. التجمع الرقمي المساند للداعية يحمّلها مسؤولية كلماتها الهجومية ضده، خصوصًا بعد افترائها عليه بأنه كان يحاول الهجرة إلى الولايات المتحدة، وهو ما دفع الدكتور عبد الله رشدي إلى إصدار بيان رسمي نفى فيه كل تلك الشائعات. هذا التوتر يعكس حجم التأثير والتعقيدات التي تحيط بعلاقات أمنية حجازي، خاصة عند الجمهور المتفاعل مع مواقف الطرفين، حيث يزداد الضغط عليها بسبب الصورة التي رسمها هؤلاء من خلال وسائل التواصل المختلفة.
تصريحات أمنية حجازي المثيرة للجدل وخلافاتها القانونية والشخصية
أثارت تصريحات أمنية حجازي حول تفاصيل حياتها الزوجية جدلاً واسعًا على صفحتها الرسمية في فيسبوك، بعد أن كشفت عن معاناتها خلال الزواج من عبد الله رشدي. قالت في منشور مثير: “جد عاوزة أفهم، يعني لما اطلع في البرنامج وأقول ضحك عليّ وقال لي مش هنكتب قايمة وبعد شهرين الشقة هتكون جاهزة، ويقف عند والدته وينصب علي ولا في شقة ولا غيره ليه!! عشان لما أخلف معملش تمكين للشقة!! يعني دخلت على الزيجة وهو مُخادع أصلًا والاقي ناس سذج تقول قايمة إيه طالما الراجل مجهز شقته!!”. وأضافت بأنها لم تكشف أسرارًا، بل كانت تحاول فقط إنهاء هذا الموضوع الذي تعثرت فيه كثيرًا، ودفعت ثمن حملها ومسؤولياتها بطفلتها. ونددت باتهامات البعض لها بأنها تسعى للمال، مؤكدة أنها دخلت الزواج عذراء وغادرت مطلقة مع طفل على عاتقها، وسعت لاسترداد حقوقها بكل المشقة.
- التعرض لمضايقات متواصلة بسبب الحساب القديم
- الانتقادات والهجوم من أنصار عبد الله رشدي
- نفي الداعية لتصريحات الهجرة من خلال بيان رسمي
- انتشار فيديوهات وصور من مرحلة ما قبل الالتزام
- تصريحات طويلة توضح مشكلتها الزوجية الحادة
