البيضة بـ2 جنيه تعرف على أرخص أسعار البيض في الإسكندرية اليوم الجمعة 24 أكتوبر 2025 حيث شهدت أسواق المدينة تراجعاً ملحوظاً في أسعار البيض نتيجة لزيادة المعروض من المزارع المحلية والتوسع في الإنتاج الذي أدى إلى انخفاض الأسعار بمقدار 5 جنيهات مقارنة بالأيام السابقة، ليصل سعر البيضة السمان في الأسواق إلى 2 جنيه فقط، محققة بذلك رقماً قياسياً في أرخص أنواع البيض المتوفرة حالياً.
تحديث أسعار البيضة بـ2 جنيه وأنواع البيض في الإسكندرية
شهدت الإسكندرية انخفاضاً لافتاً في أسعار البيضة بـ2 جنيه إلى جانب تراجع أسعار باقي أصناف البيض المتاحة إلى مستويات متوسطة تناسب المواطنين؛ ويعود هذا الانخفاض إلى زيادة الإنتاج وسلاسة التوريد، حيث تم تسجيل الأسعار التالية اليوم الجمعة 24 أكتوبر 2025:
| نوع البيض | السعر |
|---|---|
| كرتونة البيض الأحمر | 160 جنيه |
| البيض أبو صفرين (لواحدة) | 7 جنيهات |
| البيضة البلدي | 5 جنيهات |
| البيضة الأحمر | 5.5 جنيه |
| البيضة السمان | 2 جنيه |
البيضة بـ2 جنيه: العوامل المؤثرة في انخفاض الأسعار بالإسكندرية
انخفاض سعر البيضة بـ2 جنيه جاء نتيجة أسباب اقتصادية وزراعية متداخلة؛ فمع الزيادة الملحوظة في الإنتاج داخل مزارع الإسكندرية، توسعت الكميات المعروضة في الأسواق المحلية بشكل كبير مما خلق حالة وفرة انعكست على الأسعار وجعلت البيضة السمان تتصدر قائمة أرخص أنواع البيض، إلى جانب عوامل أخرى مثل استقرار حركة التوريد وانخفاض تكاليف النقل والتوزيع مما ضاعف فرص الوصول لأسعار مناسبة للمستهلكين داخل الأسواق المحلية.
كيف يؤثر وجود البيضة بـ2 جنيه على سوق البيض في الإسكندرية؟
وجود البيضة بـ2 جنيه ضمن أسواق الإسكندرية يعزز المنافسة بين الموردين ويحفز المزارع على رفع جودة إنتاجها مع الحفاظ على مستويات معقولة للأسعار؛ وتساعد الأسعار المنخفضة على تشجيع المستهلكين على زيادة استهلاك البيض بأنواعه المختلفة، ويتيح هذا للمستهلكين خيارات متنوعة تلبي احتياجاتهم من حيث الجودة والسعر، وفيما يلي بعض الفوائد التي تظهر نتيجة انخفاض أسعار البيض:
- زيادة القدرة الشرائية للعائلات من مختلف الطبقات.
- تشجيع المزارع على تحسين نوعية الإنتاج لتلبية الطلب المتزايد.
- تحفيز التوازن بين العرض والطلب في السوق المحلية.
إن انخفاض أسعار البيضة بـ2 جنيه وأنواع البيض الأخرى في الإسكندرية يوفر فرصة مهمة للمستهلكين لاقتناء حاجياتهم بأسعار معقولة، ويعكس أيضًا نجاح جهود المزارع في زيادة الإنتاج وتحسين التوريد في الأسواق، وهذا بدوره يساهم في تحقيق استقرار نسبي في السوق المحلية لمنتجات البيض، ما ينعكس إيجابًا على مستويات الاستهلاك والاقتصاد المحلي.
