رحّبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بانعقاد القمة الثلاثية المصرية الأردنية الفرنسية، مؤكدة أهمية مخرجاتها في التصدي للتصعيد الذي يعيشه الشعب الفلسطيني، خاصة في قطاع غزة الذي يواجه ظروفاً إنسانية قاسية نتيجة العدوان الإسرائيلي. القمة التي استضافها الرئيس عبد الفتاح السيسي بحضور الملك عبد الله الثاني والرئيس إيمانويل ماكرون، سلّطت الضوء على ضرورة وقف التهجير والدمار، وفتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية.
أهمية القمة الثلاثية للقضية الفلسطينية
تأتي القمة الثلاثية كجزء من الجهود الإقليمية والدولية لدعم حقوق الفلسطينيين في مواجهة التحديات المتفاقمة. فقد ناقشت القمة سبل التهدئة، ووقف الأعمال العدائية في قطاع غزة والضفة الغربية، ودعمت مواقف تطالب بضرورة إحياء عملية السلام على أساس حل الدولتين.
- ترسيخ أهمية وقف العدوان العسكري الإسرائيلي.
- دعم خطة إعادة إعمار غزة بشكل مستدام.
- رفع مستوى التنسيق العربي والدولي لنُصرة الفلسطينيين.
مخرجات القمة في دعم الدعم السياسي
أشادت الخارجية الفلسطينية بالمواقف الموحّدة التي أظهرتها مصر والأردن وفرنسا خلال القمة. وقد أكدت القمة: