المركز الوطني للأرصاد يعلن الإنذار الأصفر اليوم في الرياض والأفلاج والسليل وتأثيره على الحركة

الإنذار الأصفر في الرياض في الأفلاج والسليل من المركز الوطني للأرصاد يشير إلى موجه حارة شديدة التأثير تبدأ من الساعة 11:00 صباحًا وتستمر حتى الساعة 17:00 مساءً، مع توقع ارتفاع درجات الحرارة لتصل بين 47 و48 درجة مئوية، مما يستدعي اتخاذ الحيطة والحذر من تداعيات هذه الظاهرة الجوية.

تفاصيل الإنذار الأصفر في الرياض والأفلاج والسليل

أعلن المركز الوطني للأرصاد عبر منصة التواصل الاجتماعي “إكس” عن إصدار الإنذار الأصفر في الرياض، والأفلاج، والسليل نتيجة توقع موجة حرارية شديدة خلال فترة محددة من اليوم، إذ تبدأ من الحادية عشر صباحًا وتمتد حتى الخامسة مساءً، مع ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة التي تتراوح بين 47 و48 درجة مئوية. وتحث الجهات المختصة الجميع على متابعة حالة الطقس واتخاذ الاحتياطات اللازمة لمواجهة هذه الأجواء الحارة، تجنبًا لأي مخاطر صحية أو بيئية محتملة.

متى يبدأ وينتهي الإنذار الأصفر في الرياض وما هي استعدادات مواجهة الموجة الحارة؟

يمتد الإنذار الأصفر في الرياض، والأفلاج، والسليل من الساعة 11:00 صباحًا وحتى الساعة 17:00 مساءً، في توقيت محلي يتزامن مع قمة ارتفاع درجات الحرارة؛ ما يعكس تأثير الموجة الحارة المباشرة على نشاط الحياة اليومية. ينصح المركز الوطني للأرصاد بتقليل التعرض المباشر لأشعة الشمس في هذه الفترة، وشرب كميات كافية من الماء للحفاظ على الترطيب، فضلاً عن استخدام وسائل التبريد المتاحة. كما يجب على الفئات الحساسة كالأطفال وكبار السن مراعاة هذه التوصيات بشكل خاص.

مخاطر الإنذار الأصفر في الرياض وكيفية التعامل معه بفعالية

الإنذار الأصفر في الرياض يحمل تحذيرًا مهمًا من ارتفاع كبير في الحرارة يصل إلى حدود قد تؤدي إلى الشعور بالإرهاق أو الجفاف، خاصة في مناطق مثل الأفلاج والسليل التي تشهد ارتفاعًا في درجات الحرارة. لهذا، يمكن تلخيص التدابير الوقائية في النقاط التالية:

• تجنب النشاطات البدنية الشاقة خلال فترة الإنذار
• احرص على شرب الماء بكمية كافية طوال النهار
• استخدم ملابس خفيفة وتجنب التعرض المباشر لأشعة الشمس
• راقب صحة الأطفال وكبار السن خاصةً في أوقات الذروة الحرارية
• ابقَ على اطلاع دائم بتحديثات الحالة الجوية من خلال مصادر رسمية

يشكل الإنذار الأصفر في الرياض تذكيرًا هامًا بضرورة الاستعداد لمواجهة موجات الحر القاسية، لا سيما في مناطق الأفلاج والسليل التي تتأثر بشكل ملحوظ بتغيرات الطقس، حيث أن اتباع الإرشادات الرسمية يحد من المخاطر المحتملة ويعزز من سلامة الجميع في هذه الظروف.