سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 في مصر.. تعرف على سعر عيار 21 الآن في الصاغة

سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 في مصر.. كم يسجل عيار 21 الآن بالصاغة؟ استقر سعر الذهب في مصر لليوم الخامس على التوالي مع ثبات سعر جرام الذهب عيار 21 عند 4650 جنيهًا، محافظًا على التراجع البالغ 25 جنيهًا الذي سجله الثلاثاء الماضي، في ظل ثبات المعدن الأصفر عالميًا مدعومًا بضعف الدولار وحالة عدم اليقين العالمية المستمرة.

تطور سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 عالميًا وتأثيراته

على الصعيد العالمي، حافظ سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 على استقراره عند ارتفاعه الأخير الذي تحقق الجمعة الماضية إثر تراجع الدولار الأمريكي ودعم الطلب على المعدن كملاذ آمن وسط التوترات الجيوسياسية والاقتصادية؛ حيث زاد الإقبال على الذهب نظرًا لدوره في الحفاظ على القيمة. في المقابل، شهدت أسعار البلاتين تراجعًا بعد تسجيلها أعلى مستوياتها منذ عام 2014، ما يعكس تحولات في أسواق المعادن النفيسة. تجدر الإشارة إلى أن سعر أوقية الذهب بالدولار ارتفع بحوالي 0.4% ليصل إلى 3351.18 دولار، مستردًا خسائره السابقة التي سجلها بانخفاض 1.1%، فيما أغلقت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة مرتفعة بنسبة 0.4% عند 3358.3 دولار للأوقية.

سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 في مصر وأبرز أسعار عيارات الذهب

وفقًا لتصريحات شعبة الذهب والمجوهرات في مصر، جاء سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 في مصر بالصاغة كالتالي، دون احتساب الضريبة أو مصنعية البيع؛ حيث سجل عيار 21 قيمة 4650 جنيهًا للجرام، محافظًا على استقراره لليوم الخامس على التوالي. كما جاءت الأسعار الأخرى كالتالي:

• سعر الذهب عيار 24: 5314 جنيهًا للجرام
• سعر الذهب عيار 18: 3985 جنيهًا للجرام
• سعر الذهب عيار 14: 3100 جنيه للجرام
• سعر جنيه الذهب: 37200 جنيه للبيع

يعكس هذا الثبات في أسعار الذهب توازنًا بين عوامل العرض والطلب المحلية والعالمية، مع إقبال المستثمرين على المعدن الأصفر كملاذ استثماري آمن في ظل التقلبات الاقتصادية المستمرة.

الاستقرار المستمر في سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 ونتائجه على السوق المحلية

يرتبط استقرار سعر الذهب اليوم الأحد 20 يوليو 2025 في مصر بالصاغة بشكل مباشر بالتقلبات العالمية التي أثرت على حركة الدولار وأسواق المعادن، مما ساعد على تراجع السعر 25 جنيهًا لجرام عيار 21 خلال جلسة الثلاثاء الماضي، ثم استقراره في الأيام التالية؛ ما أدى إلى الحفاظ على ثقة المستهلكين والتجار على حد سواء. يترافق ذلك مع استمرار حالة عدم اليقين العالمية التي تدفع المستثمرين للتوجه نحو الذهب كأحد أهم أدوات الحماية المالية، في ظل تباطؤ حركة الشراء والبيع التي حافظت على ثبات السعر محليًا، دون ظهور مؤشرات على تقلبات كبيرة قادمة.