هدير عبد الرازق تكشف عن توقفها عن الإدمان وتأثير ذلك على حياتها

الكشف الكامل عن تفاصيل تعنيف طليق هدير عبد الرازق وأسرته وأثره المدمر على حياتها

هدير عبد الرازق تحدثت لأول مرة عن معاناتها من طليقها، متهِمة إياه وأسرته بالتخطيط لتدمير حياتها والتشهير بها عمدًا، وهو ما أثر بشكل كبير على سُمعتها الشخصية والمهنية في الوسط. هذه التفاصيل جاءت على لسان هدير في تصريح صريح وحصري، لكشف الحقيقة وتوضيح أبسط الأسباب التي أدت إلى ما تمر به حاليًا.

تعرض هدير عبد الرازق للتعنيف من طليقها وتأثيره على حياتها الشخصية

هدير عبد الرازق كشفت عن مأساة تعرضت لها على يد طليقها، مؤكدة أن مأساة العنف النفسي والجسدي التي تعرضت لها بدأت بعد انفصالهما، وأشارت إلى أن طليقها وأسرته كان لهم دور أساسي في نشر فيديو معروف تسبب في تشويه سمعتها بشكل لا يصدق. وقالت هدير في تصريحاتها: “ده واحد كان متجوزني واطلقنا، وأهله ربنا ينتقم منهم.. هما السبب في انتشار الفيديو المعروف، وأقسم بالله هم اللي دمروا سمعتي بنشره”، وفي واقعة مؤلمة، سردت أنه رغم انفصالهما، ظل يلاحقها وأكد محاولاته المستمرة للعودة إليها رغم رفضها.

اعتداءات جسدية وإساءات نفسية من طليق هدير عبد الرازق وتداعياتها

تابعت هدير عبد الرازق رواية ما تعرضت له من انتهاك جسدي ووحشي، حيث سردت حادثة مؤسفة وقعت أثناء اصطدامهما صدفة في مكان عام، حين سألها طليقها بطريقة مستفزة عن وجهتها، لترد عليه. ورد فعله كان عنيفًا إذ قام بسحبها بالقوة إلى شقته وضربها عنفًا بالغًا، ما تسبب لها في جروح وأضرار نفسية واضحة. وأكدت هدير أن هذه الحالات المتكررة لم تكن فقط اعتداءات جسدية، بل محاولة دائمة لإخضاعها نفسيًا، على الرغم من انفصالهما. هذه الظروف القاسية ضربت استقرار حياتها بشكل كبير وجعلتها تعيش في حالة من القلق والتوتر المستمر.

رد هدير عبد الرازق على اتهامات الإدمان وكيفية تعاطيها مع اتهامات الطليق

في مواجهة الاتهامات التي أطلقها طليقها بشأن إدمانها، حسمت هدير عبد الرازق موقفها قائلة إنها تنحاز للشفافية والصدق، مؤكدة أنها تركت الإدمان بالفعل، بعكس طليقها الذي وصفته بأنه المدمن الحقيقي وغير قادر على التوقف. وأضافت أن عائلته أبلغوها بأنها لا يستطيعون التحكم فيه أو مساعدته، وأنه سبب مشاكل متعددة داخل الأسرة. قالت هدير: “بيقول عليا إني مدمنة.. وأنا بطلت، هو اللي مدمن ومش قادر يبطل، وكل ما أتكلم مع أهله يقولولي مش قادرين عليه”، وهذا يعكس الوجه الحقيقي للصراع المتمادي بينهما، والذي يتعدى مجرد مسائل شخصية إلى أزمات عائلية معقدة.

  • اتهام الطليق وأسرته بنشر فيديو تشهيري تسبب في تشويه صورة هدير
  • تعرض هدير للاعتداء الجسدي داخل شقة طليقها بطريقة وحشية
  • تأكيد هدير تركها للإدمان واتهام طليقها بأنه الإدمان الحقيقي
  • تأثير ما حدث على الحالة النفسية والاجتماعية لهدير عبد الرازق

لقد كشفت هدير عبد الرازق، في أول تعليق رسمي، عن تفاصيل مؤلمة جسدت حجم المعاناة التي عشتها بسبب طليقها وأسرته؛ إذ لم تقتصر الأذى على الجوانب الجسدية فحسب، بل تعداها إلى التشهير المتعمد الذي أدى إلى تدمير سُمعتها. كانت التضحية واضحة في تمسكها بفضح الحقيقة، رغم تبعات ذلك، مما يجعل قصتها واحدة من التجارب الإنسانية التي تحمل في طياتها جوانب معقدة من العنف النفسي والجسدي، إلى جانب الاتهامات والخلافات على خلفيات متعددة.