الكلمة المفتاحية: نفت منظمة الهجرة الدولية علاقتها بمركز إيواء المهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة
نفت منظمة الهجرة الدولية علاقتها بمركز إيواء المهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة عقب الهجوم الجوي الأمريكي الذي أسفر عن مقتل وإصابة العشرات، وعبرت عن حزنها العميق تجاه الخسائر البشرية المؤلمة؛ مشيرة إلى أن المنظمة لم تكن تشغل هذا المرفق لكنها تتابع التطورات عن كثب وتبقى جاهزة لتقديم الدعم اللازم مع التركيز على ضرورة حماية المدنيين.
نفت منظمة الهجرة الدولية علاقتها بمركز إيواء المهاجرين الأفارقة وأثر الغارات الجوية
في ظل الغارات الجوية التي استهدفت مركز إيواء المهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة، نفت منظمة الهجرة الدولية علاقتها بمركز إيواء المهاجرين الأفارقة في محافظة صعدة، مؤكدة أن هذا المركز لم يكن تحت إدارتها أو إشرافها المباشر؛ لكنها عبرت عن بالغ أسفها لما خلّفه الهجوم من خسائر في الأرواح. وأشارت المنظمة في بيان رسمي إلى أنه على الرغم من عدم تشغيلها للمرفق، فإنها تراقب الوضع وتستعد لتقديم المساعدة العاجلة حال الحاجة إليها. تأتي هذه التصريحات بعد تأكيدات من قبل الجهات الحوثية التي أعلنت عن مقتل وإصابة مئات الأشخاص، بينهم عدد كبير من القتلى والجرحى، وسط حالة من التوتر والاستياء المحليين والدوليين.
نفت منظمة الهجرة الدولية علاقتها بمركز إيواء المهاجرين الأفارقة لكن هل هناك إشراف فعلي؟
قد يهمك «فرصة حقيقية» الاستعلام عن منحة العمالة غير المنتظمة 2025 وكيفية الحصول عليها قبل انتهاء الوقت
تناقض التصريحات بين منظمة الهجرة الدولية التي نفت إدارتها للمركز وبين وزارة الداخلية في حكومة الحوثيين التي أكدت أن المركز يخضع لإشراف منظمتين دوليتين من ضمنهما منظمة الهجرة الدولية ومنظمة الصليب الأحمر يثير تساؤلات كثيرة حول حقيقة الرقابة والإدارة على المنشأة. من ناحية أخرى، تشير المصادر المتعددة إلى أن مركز الإيواء يسكنه عدد كبير من المهاجرين الأفارقة الذين يعانون من ظروف إنسانية صعبة، مما يجعل حماية المنشأة أمرًا ذا أهمية قصوى. في هذا السياق، أكدت منظمة الهجرة الدولية على ضرورة إعطاء الأولوية لحماية المدنيين في جميع الظروف، معتبرة أن استهداف مثل هذه المرافق يشكل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان.
نفت منظمة الهجرة الدولية علاقتها بمركز إيواء المهاجرين الأفارقة.. ماذا تعني التبعات الإنسانية؟
النفي الذي أعلنه مسؤولون بالمنظمة لا يخفف من حجم المأساة التي وقعت نتيجة الغارات الجوية التي أدت إلى سقوط عشرات القتلى والجرحى بين المهاجرين الأفارقة في صعدة، فأثر هذا الهجوم لا يقتصر على الخسائر المادية فقط، بل ينعكس أيضًا على التوتر الإنساني والحقوقي في المنطقة. فقد أعلنت الجهات الحوثية أن ما يقارب 125 شخصًا قتلوا أو أصيبوا في الغارات، بينهم 60 قتيلًا و65 جريحًا، الأمر الذي يتطلب تقييمًا دقيقًا لتداعيات الحادث. يأتي هذا في وقت تستمر فيه النزاعات المسلحة في التأثير على المدنيين بشكل ملحوظ، ويبرز أهمية تكثيف الجهود الدولية لضمان سلامة المحتجزين والمهاجرين.
- ضرورة تقديم الدعم الإنساني العاجل للمصابين والناجين من الغارات
- الإشراف الفعلي من منظمات دولية محايدة على مراكز الإيواء
- تكثيف الجهود الدبلوماسية لإنهاء العنف وحماية المدنيين
- التأكد من شفافية تقديم التقارير حول الحوادث وتفاصيلها
الجهة | الإعلان |
---|---|
منظمة الهجرة الدولية | تنفي إشرافها على مركز الإيواء وتعبّر عن الحزن |
وزارة الصحة الحوثية | تعلن مقتل 60 وإصابة 65 في الغارة |
وزارة الداخلية الحوثية | تؤكد إشراف منظمة الهجرة الدولية ومنظمة الصليب الأحمر |
تُظهر الأحداث الأخيرة في محافظة صعدة أهمية وضع آليات واضحة لحماية المهاجرين المدنيين وضمان توفير الدعم اللازم لهم بعيدًا عن الصراعات، بينما تبقى الرسالة الأساسية لجميع الأطراف أن أمن وحياة الإنسان يجب أن تبقى على رأس الأولويات في مناطق النزاع.
فرص ذهبية لوظائف حكومية شاغرة بالجامعات اعرف التخصصات وآخر موعد للتقديم
«تصريحات هامة» خفض الفائدة في مصر هل يغير أسعار الذهب؟
«قمة نارية» موعد مباراة النصر والاتحاد بالجولة 30 من الدوري السعودي
«جدول رسمي» جدول الثانوية العامة 2025 بمواعيد دقيقة لكل مادة
«مواقيت الصلاة» اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 في القاهرة ومدن المحافظات
«خطوات سهلة» تحديث البطاقة التموينية في العراق الآن بطريقة مريحة وسريعة
شوف ده بسرعة.. موعد مباراة برشلونة وبروسيا دورتموند والقنوات الناقلة والتشكيل المتوقع
«تحذير أمريكي» رقاقات هواوي قد تشكل خطرًا وانخفاض سعر آيفون 16 برو يفاجئ البعض