«تصريحات مثيرة» مشاركة زيزو في نهائي كأس مصر ماذا كشف عنها الرمادي بالتفصيل

حد كلمني أنزله.. ودي مليش فيها هي الكلمة المفتاحية التي تم البحث عنها على نطاق واسع في جوجل بسبب الكشف الذي أطلقه أيمن الرمادي مدرب الزمالك السابق، والذي أثار الجدل حول مشاركة أحمد مصطفى زيزو في نهائي كأس مصر أمام بيراميدز رغم غيابه عن المباريات بسبب قرار التجميد من مجلس إدارة النادي برئاسة حسين لبيب

حد كلمني أنزله.. ودي مليش فيها: التفاصيل الكاملة حول مشاركة زيزو في كأس مصر

كشف الرمادي عن مفاجأة تتعلق بمشاركة زيزو حيث أوضح أن أحد أعضاء الجهاز الفني السابق اتصل به طالبًا إشراك اللاعب في مباراة نهائي كأس مصر ضد بيراميدز، معتبراً عدم وجود بديل مناسب في مركز زيزو سوى شيكابالا وضرورة إدخاله في مدة محددة من اللقاء، وهو الأمر الذي اعتبره رمادي أمراً شائكاً خارج سلطته لأنه قرار الإدراة وسياسة النادي التي لم يكن له دور فيها وكان مجبر على احترامها مهما كانت تبعاتها

قرار تجميد زيزو وتأثيره على مشاركة اللاعب في نهائي كأس مصر

القرار الذي صدر من مجلس الزمالك بتجميد زيزو وتدريبه منفرداً كان سبباً رئيسياً في استبعاد اسمه من قوائم المشاركة في مواجهة بيراميدز النهائية، وقد أشار الرمادي بأنه حتى لو كان القرار من اختصاصه فإن إشراك زيزو في مثل المباراة الحساسة قد يؤثر سلباً على علاقة اللاعب بالجمهور وأحداث أخرى داخلية، مؤكداً أن الأمر لم يكن بيده وأنه يراعي مصلحة الجميع

حد كلمني أنزله.. ودي مليش فيها: خلف الكواليس وردود الأفعال على أزمة زيزو

تتعدد التساؤلات حول خلفيات قرار التجنيب والعلاقة بين اللاعب والجهاز الفني، والمواقف التي تسببت في هذا الموقف، حيث أن

  • أحمد مصطفى زيزو لم يشارك لا كبديل ولا كأساسي في المباراة النهائية
  • مجلس الزمالك برئاسة حسين لبيب كان حازماً في قرار التجميد
  • الجهاز الفني الرسمي كان مقيداً بهذا القرار ولم يستطع تغييره
  • رمادي حاول التواصل مع الإدارة لمعالجة الوضع لكنه فشل

في الجدول التالي نستعرض مقارنة بين مواقف زيزو في المباراة النهائية وأدواره مع الفريق قبل التجمد

العنوان التفاصيل
مشاركة زيزو في النهائي غياب تام سواء كأساسي أو بديل
قرار التجميد صادر من مجلس الإدارة بقيادة حسين لبيب
طلب إشراكه تم توجيه طلب لرمادي من عضو بمقربين للجهاز الفني
رد الرمادي رفض تنفيذه لقرار النادي وعدم تحمله المسؤولية

توضح هذه التفاصيل أن قضية مشاركة زيزو كانت محاطة بتجاذبات وقرارات لا يمكن للمدرب تجاوزها بسهولة، مما جعل قضية «حد كلمني أنزله.. ودي مليش فيها» محط اهتمام الجماهير والمتابعين

كانت هذه الأحداث مثالًا واضحًا على كيف تتداخل السياسة الإدارية مع قرارات اللعب، وكيف أن اللاعب الذي كان جزءًا من الفريق تحول إلى شخص مجمد من قبل النادي، في ظل تمسك الإدارة بمواقفها وحرص المدرب على عدم التصعيد، مما أدى إلى غياب زيزو عن المواجهة الأهم للفريق في الموسم

يبقى ملف زيزو مع الزمالك من الملفات التي تحمل بين طياتها الكثير من الأسئلة بخصوص إداره النادي وكيفية التعامل مع اللاعبين الموهوبين وسط الضغوط الجماهيرية والإداريه

الآن، مع هذه التفاصيل تتضح الصورة أكثر عن تصريح الرمادي «حد كلمني أنزله.. ودي مليش فيها» ردًا على محاولات تدخلات بالجهاز الفني طلبًا لإشراك زيزو في مباراة صنع فيها الزمالك التاريخ بظروف صعبة، مما يجعل مستقبل زيزو ومحاولات عودته للمنافسة نقطة تستحق المتابعة عن قرب