من صغري زملكاوي، هذا ما أكده جمال عبدالحميد نجم نادي الزمالك السابق حين كشف بوضوح عن موقفه الصريح من العمل في النادي الأهلي كمدير رياضي، حيث عبر عن رفضه البقاء في بيئة قد لا تناسبه بسبب انتمائه العميق للزمالك، مؤكداً أن الضغوط ستكون كبيرة ولن يتحمل الانتقادات التي قد توجه له إذا غادر دربه القديم ليتجه نحو الغريم التقليدي، مؤكداً أن انتقال المدربين بين الأهلي والزمالك غير متراضى عليه.
كيف يؤثر شعور “من صغري زملكاوي” على قرار جمال عبدالحميد بعدم العمل في الأهلي
كان رفض جمال عبدالحميد العمل داخل النادي الأهلي واضحًا تماما، حيث صرح أن ارتباطه العاطفي بالفريق الأبيض قوية لدرجة تجعله يفضل الابتعاد عن أي مسار قد يسبب له ضغوطًا نفسية أو مهنية، وشرح أن المجتمع والمشجعين يتابعون تحركات أي فرد من الزمالك يقرر العمل في الأهلي بعين الريبة، وهذا بدوره يجعل أي إخفاق يمر به سببا لتوجيه اتهامات له بمحاولة الإضرار بالنادي الأهلي، بينما يظل هو متمسكًا بمبدأه الرافض لتلك الفكرة لأن “من صغري زملكاوي” أمر لا يمكن تجاوزه بسهولة.
من صغري زملكاوي: الفرق الخاص بين انتقال اللاعبين والمدربين بين الأهلي والزمالك
ناقش جمال عبدالحميد بعدم إعادة تدوير المدربين بين الفريقين، مبيناً أن العلاقة والتاريخ بين الأهلي والزمالك يجعلها أكثر تعقيدًا من مجرد انتقال لاعب أو مدرب من شأنه أن يغير صورة الجماهير لهذا الشخص، وأوضح أن انتقال اللاعبين بين الفريقين مسموح بدرجة ما، إلا أن المدربين لهم وضع خاص وبحكم اختلاف الدور والمسئوليات يصعب أن يتقبل الجمهور مثل هذه القرارات، مشيراً إلى أن حتى طارق يحيى كمثال لا يمكن تخيله وهو يتجه لتدريب الأهلي، مما يعكس عمق الانتماء وفهم الواقع الذي يعمل به كلا الناديين.
لماذا يمثل قرار “من صغري زملكاوي” أهمية في حياة جمال عبدالحميد المهنية
تبرز أهمية قرار جمال عبدالحميد في التمسك بـ”من صغري زملكاوي” على عدة جوانب تتعلق بحياته المهنية والنفسية، فهو يفضل الابتعاد عن بيئة العمل التي قد تضغط عليه وتجعله في موقف دفاع دائم، كما أن تعلقه بالماضي لا يتيح له حرية الانضمام إلى الفريق المنافس دون مخاطر، حيث تتداخل عوامل الولاء، الجمهور، والضغط الإعلامي بحيث تجعله يُفكر مليًا قبل قبول مثل هذا العرض، ما يجعله يؤكد أن الإدارة الرياضية بشؤون الأهلي قد تكون أمراً معقداً لمن هو من نادى الزمالك، نظراً للوضع الاستثنائي بين الفريقين.
- حب النادي منذ الصغر يؤثر على قرارات اللاعبين والإداريين
- الضغط الإعلامي وجماهير الفريقين قد يؤثر سلبًا على الأداء
- الفرق في قبول انتقال اللاعبين مقابل المدربين بين الفريقين
- ارتباط المشاعر بتاريخ النادي يؤثر على مواقف العمل داخل الأندية
النقطة | شرحها |
---|---|
الانتماء | جمال عبدالحميد من صغره زملكاوي وهذا الارتباط جعل رفضه لأي عمل في النادي الأهلي حتمي |
الضغط الإعلامي | عمله في الأهلي قد يواجه هجوم إعلامي وإذا تحقق أي إخفاق سيتم اتهامه |
فرق انتقال اللاعبين والمدربين | اللاعبون قد ينتقلون بين الأهلي والزمالك بسهولة نسبياً، أما المدربون فالوضع مختلف |
القرارات المهنية | اختيارات جمال مرتبطة بمواقفه الشخصية وليس فقط بالجانب المهني |
«تعرف الآن» موعد مباراة الزمالك ضد بتروجيت والقناة الناقلة في الدوري المصري
«مفاجأة رائعة» تردد قناة ميكي الجديد 2025 يعرض محتوى مميز للأطفال
«استقرار ملحوظ» أسعار الذهب في السودان اليوم 1 يونيو عيار 21 يصل 55450 جنيهًا
«حر شديد» موجة طقس حار بالمغرب تصل 47 درجة مئوية بدءًا من الخميس
بشرى جديدة للمواطنين: مد فترة التقديم على شقق «سكن لكل المصريين 7» حتى 18 يونيو 2025
خبر عاجل يهمّك: سداد المخالفات مو شرط للاستفادة من تخفيض الـ50% المروري
استعلم برقم الجلوس.. رابط نتيجة الشهادة الابتدائية الأزهرية 2025 فور إعلان بوابة الأزهر
«مفاجأة التشكيل» دي ماريا يقود بنفيكا لمواجهة بايرن ميونخ في كأس الأندية