حماية وتمويل مباشر من حزب الإصلاح لأمجد خالد كشف النقاب عن شبكة دعم إخوانية متغلغلة ضمت موارد مالية وعلاقات سياسية صلبت دعائم الإرهاب في جنوب اليمن، حيث لم يكن الدعم مجرد ملاذ أو تمويل فقط، بل امتد ليشمل تسهيل تنفيذ عمليات إرهابية معقدة بحق المدنيين والقيادات الأمنية، ما يفضح أبعاد التورط العميق لحزب الإصلاح في صناعة الفوضى الأمنية.
توضيح دور حماية وتمويل مباشر من حزب الإصلاح لأمجد خالد في العمليات الإرهابية
تشير التحقيقات إلى أن حماية وتمويل مباشر من حزب الإصلاح لأمجد خالد مكّن الأخير من إدارة شبكة إرهابية ذات علاقات متشعبة تمتد بين الحوثيين وتنظيمي القاعدة وداعش، حيث تنفذ هذه الشبكة عمليات اغتيال وتفجيرات راح ضحيتها مدنيون وقادة أمنيون، كما كشفت أدلة مصورة لتنسيق خالد مع أتباعه لاستهداف موكب محافظ عدن وتفجيرات مطار عدن عام 2021، وهو ما يؤكد أن الدعم لم يكن عشوائيًا بل مخططًا بشكل ممنهج ومدعوم بحماية سياسية.
خلفية هروب أمجد خالد ودور حماية وتمويل مباشر من حزب الإصلاح لأمجد خالد وتأمين تمركزه في التربة
بعد هزيمته أمام قوات المجلس الانتقالي في عدن 2019، لجأ خالد إلى التربة، حيث وفَّر له حزب الإصلاح حماية وتمويل مباشر لأمجد خالد ساعده على ترتيب قواته وإعادة تجميعها، مستغلاً منصبه في تسهيل حركة الجماعات الإرهابية نحو مناطق أخرى، مما زاد وتيرة العنف والاغتيالات في المحافظات المحررة، ويظهر هذا الدور بوضوح استمرار الحزب في تقديم الدعم رغم الضغوط السياسية والإعلامية، في محاولة لإبقاء النفوذ الإخواني قائمًا عبر شخص خالد.
تداعيات حماية وتمويل مباشر من حزب الإصلاح لأمجد خالد بعد الإقالة والحكم القضائي
بعد الإقالة التي أصدرها المجلس الرئاسي في فبراير 2024، وحكم الإعدام الذي طال خالد وشركاءه في أبريل، لم يتوقف تأثير حماية وتمويل مباشر من حزب الإصلاح لأمجد خالد، إذ سمحت شبكات إخوانية له بالعودة إلى التربة مطلع عام 2025، حيث اعتُقل لفترة وجيزة ثم فرّ بمساعدة من داخل الحزب، مع تهديداته المكشوفة بكشف ملفات سرية عن علاقاته، مما يعكس استخدام هذه العلاقة كورقة ضغط سياسية ضمن سياق الصراعات اليمنية.
الحدث | التاريخ | التفاصيل |
---|---|---|
خروج أمجد خالد من عدن | 2019 | بعد هزيمته على يد المجلس الانتقالي، لجوءه إلى التربة بتأمين الإصلاح |
تفجير مطار عدن | 2021 | الهجوم الإرهابي الذي أسفر عن خسائر كبيرة في الأرواح |
إقالة أمجد خالد | فبراير 2024 | قرار المجلس الرئاسي بإزاحته من منصبه |
حكم الإعدام | أبريل 2024 | إصدار الحكم القضائي النهائي عليه وعلى شركائه |
العودة للتربة | 2025 | عودته بمساعدة من داخل حزب الإصلاح، وظهوره في تسجيلات تهديد |
- شبكة علاقات حزب الإصلاح مع تنظيمات إرهابية متعددة
- تمويل مباشر ودعم لوجستي لأمجد خالد
- تنسيق عمليات إرهابية تشمل تفجيرات واغتيالات
- محاولات إخفاء المتورطين ونقلهم إلى مناطق آمنة
- استخدام خالد كورقة ضغط سياسية ضد الشرعية اليمنية
يبقى ملف حماية وتمويل مباشر من حزب الإصلاح لأمجد خالد مفتوحًا وذو تبعات خطرة على الأمن القومي، خاصة مع سعي الجهات الأمنية لملاحقة المتهمين دوليًا عبر التنسيق مع الإنتربول، في مسعى لاقتلاع جذور الإرهاب التي تواصل بعض القوى المحلية تغذيتها وتوظيفها لضرب الاستقرار.
«قمة نارية».. موعد مباراة إنتر ميلان وبرشلونة بإياب نصف نهائي دوري الأبطال
«خبر سار» المكرمة الملكية السعودية 1446 تفاصيل الدعم وآلية الحصول عليه
إكرامي الشحات يوجه تحذيرًا للأهلي بشأن مواجهة بورتو المقبلة
«رابط مباشر» نتائج الثالث المتوسط 2025 الكرخ 3 الدور الأول وخطوات التحقق بسهولة
طريقة شحن شدات ببجي مجانا بسهولة وبدون برامج هل تعرف الخطوات الصحيحة
«حصري الآن» تردد قناة وناسة للأطفال يعرض برنامج العيال بيهيصوا بشكل مميز
مساحات سبورت: الزمالك يستعد لمباراته القادمة بعد خسارته أمام ستيلينبوش بالكونفدرالية