«خد فلوس وشهرة.. يالا مع السلامة».. تعليق ناري من نجم الزمالك السابق على اعتزال شيكابالا أشعل جدلًا واسعًا بعد أن عبر أسامة حسن، نجم نادي الزمالك السابق، عن موقفه الصريح تجاه اعتزال قائد الفريق محمود عبدالرازق المعروف بـ«شيكابالا»؛ حيث أكد أنه لم يشعر بأي عاطفة حقيقية تجاه اللاعب، خلافًا لما أبدته جماهير الزمالك، معتبرًا أن الشهرة والمال هي ما حصل عليه شيكابالا، وليس أكثر من ذلك
خد فلوس وشهرة.. يالا مع السلامة: وجهة نظر نجم الزمالك السابق تجاه اعتزال شيكابالا
في كلمات حادة ومباشرة عبر نجم الزمالك السابق أسامة حسن عن عدم تعاطفه مع قرار الاعتزال الذي أعلن عنه شيكابالا مساء الخميس ضمن استضافته على قناة «إم بي سي مصر2»، حيث قال بأن اللاعب قد أخذ ما يكفي من المال والشهرة خلال مسيرته، ولم يعد هناك سبب يدعو للعاطفة حيال قراره هذا، مؤكدًا أن كرة القدم لا تعرف مشاعر ولاءات النادي، وهذه هي حقيقة اللعبة التي يجب أن يعيها الجميع؛ لأنها تعتمد على المكسب والاحتراف لا على الولاءات العاطفية. أشارت تصريحاته إلى أن الالتصاق بالمشاعر في عالم كرة القدم مجرد وهم قد يقود أحيانًا إلى خيبة أمل كبيرة
خد فلوس وشهرة.. يالا مع السلامة: الاستفادة المادية والشهرة في كرة القدم بين الحقيقة والوهم
يعد تعبير «خد فلوس وشهرة.. يالا مع السلامة» خلاصة واقعية لواقع بعض اللاعبين الذين ينظر إليهم من منظور اقتصادي بحت كما أوضح أسامة حسن حيث رأى أن شيكابالا لاعب موهوب ولكن الاستفادة الحقيقية كانت مادية وشهرة فقط، وليس هناك مكان لمشاعر الولاء أو العاطفة داخل اللعبة، التي تُدار بمنطق المكسب وكمية الدعم التي يحصل عليها اللاعب بالإضافة إلى مكانته بين الجماهير. ويعكس هذا الرأي تحولا في العقلية الرياضية التقليدية التي كانت ترى في اللاعب ابن النادي رمزًا للعلاقة العاطفية، وهو ما يسقط تدريجيًا لصالح منطق أداء ونتائج ومكاسب شخصية
خد فلوس وشهرة.. يالا مع السلامة: ردود الأفعال الجماهيرية وموقف المحللين من اعتزال شيكابالا
على الجانب الآخر من تصريح أسامة حسن جاءت ردود الأفعال المختلفة من الجماهير والمحللين الذين أبدوا حبهم واحترامهم الكبيرين لشخصية شيكابالا ومكانته داخل نادي الزمالك. فبينما يرى البعض أن الاعتزال كان حدثًا يحزن عشاق النادي، ويشير إلى نهاية حقبة ذهبية، يرى آخرون في تصريح أسامة انتقادًا عمليًا يعبر عن وجهة نظر تخصصية، تذكر بأن كرة القدم مهنة قبل أن تكون عاطفة، وأن الحسابات الشخصية تلعب دورا أكبر من التساهل العاطفي. في ظل هذه المواقف المتباينة، يقف القرار السابق كحجر زاوية يعبر عن واقع الرياضة في زمن يتغير بسرعة
- اللاعبون ينظر إليهم كمحترفين يبحثون عن المصالح الشخصية
- تراجع فكرة الولاء العاطفي للنادي في كرة القدم الحديثة
- الشهرة والمال أصبحتا عوامل أساسية في المسيرة الاحترافية
- الجماهير قد تقبل أو ترفض هذه التوجهات حسب تجاربها الشخصية
الموقف | التفاصيل |
---|---|
أسامة حسن | عدم وجود عاطفة مع شيكابالا بسبب استفادته المادية والشهرة |
جماهير الزمالك | تعاطف كبير وحزن على اعتزال نجم الفريق |
شيكابالا | أعلن اعتزاله رسميًا خلال استضافته الإعلامية |
يبقى نقاش «خد فلوس وشهرة.. يالا مع السلامة» علامة فارقة في مشاعر ومواقف مجتمع كرة القدم، بين من يرى اللاعبين كمحترفين لا أكثر وبين من يجعل للعاطفة مكانًا خاصًا، وهو ما يجعل المشهد الرياضي غنيًا ومتنوعًا، ويتطلب فهمًا أعمق لما يعنيه اللاعبون في عصر الاحتراف وأثر ذلك على علاقة الأندية بجماهيرها.
رسميًا اعلان نتيجة مسابقة تعيين 20,000 معلم مساعد إنجليزي اليوم بالرابط.. وفرصة ذهبية جديدة
«صدمة كبيرة» سبب وفاة احمد عامر يثير حزن الجمهور بعد ساعات من منشوره الأخير
عروض بيم مايو 2025: خصومات مذهلة تجعل التسوق أكثر توفيرًا والأسعار مشتعلة
«لا تفوت التجارب المذهلة» تردد ناشيونال جيوغرافيك أبوظبي 2025 وبرامج تأخذك لعالم آخر
«تصريحات مثيرة» هانز فليك فخور ببرشلونة ويكشف عن رؤيته لمستقبل الفريق
«استمتع الآن» مشاهدة اللقاء بطريقة تزيد حماسك وتجعلك في قلب الحدث
«صدمة كبرى» صواريخ إيران تهدد أمان إسرائيل الآن
تردد قناة DAZN على النايل سات.. متابعة كأس العالم للأندية 2025 مجانًا