قالي مش هقدر أتمرن ومش عايز أجدد، هذه العبارة التي كشف من خلالها وائل القباني، مدير الكرة السابق بنادي الزمالك، تفاصيل مثيرة حول الأزمة التي مر بها عبدالله السعيد، صانع ألعاب الفريق، فقد عانى اللاعب من مشكلة خاصة مرتبطة بمستحقات مالية تبلغ حوالي 4 ملايين جنيه من إعلانات لم يحصل عليها، ما دفعه لرفض التمرين والرغبة في عدم تجديد عقده مع النادي، رغم محاولات الإدارة للحلحلة.
قالي مش هقدر أتمرن ومش عايز أجدد: تفاصيل المشكلة المالية لعبدالله السعيد
روى وائل القباني تفاصيل الموقف الذي مر به عبدالله السعيد مع إدارة نادي الزمالك، موضحًا أن اللاعب كان يعاني من مستحقات مالية تخص إعلانات بلغت قيمتها 4 ملايين جنيه، لم تُصرف له بعد، وهذا السبب الرئيسي وراء رفضه التمرين وشعوره بالإحباط، حيث قال له: «مش هقدر أتمرن» بسبب الحالة الصحية التي أثرت على ظهره نتيجة الضغط النفسي وجبروته على نفسه للعب بالرغم من الإصابة، مما زاد من تعقيد الأمور.
كيف أثر الخلاف المالي على موقف عبدالله السعيد من التجديد للنادي
كان عبدالله السعيد قد أبدى استعدادًا للتجديد مع نادي الزمالك بعدما اتفق مع لجنة التخطيط، لكن الخلاف على الأرقام المالية دفعه لتغيير رأيه، حيث أكد للسيد وائل القباني أنه ليس لديه مشكلة في التجديد، ولكن طالما أن الاتفاق تغير، فهو يرفض الاستمرار في الصفقة، مشيرًا إلى أن أولويته هي الحصول على مستحقات الإعلانات التي تبلغ 4 ملايين جنيه، وهو المبلغ الذي لم يتسلمه حتى الآن، الأمر الذي جعله يفضل الانسحاب عن تجديد العقد.
أفضل الخطوات لحل مشكلات اللاعبين المالية وفق تجربة عبدالله السعيد
تجربة عبدالله السعيد مع المستحقات المالية تسلط الضوء على أهمية وجود حلول واضحة وسريعة لمشكلات اللاعبين المالية داخل الأندية، ويمكن تلخيص أبرز الخطوات التي يجب اتباعها في مثل هذه الحالات في القائمة التالية:
- التواصل الفوري بين اللاعبين والإدارة لعرض المطالب بشكل شفاف
- وجود لجنة مالية مختصة تتولى مراجعة مستحقات اللاعبين بانتظام
- توفير بدائل دعم مالية للاعبين خلال فترة العلاج أو الإصابة
- العمل على تجديد العقود مبكرًا قبل انتهاء المواعيد لتجنب أي خلافات مالية
- تقديم الدعم النفسي والطبي المناسب للاعبين للتخفيف من ضغوط الأداء
عدم الانتباه لهذه النقاط قد يؤدي إلى وقوع أزمات تشبه ما حدث مع عبدالله السعيد، الذي فضل الانسحاب مؤقتًا من التمرين حتى يتم حل مشكلته المالية طبيًا ونفسيًا.
العنصر | الوصف |
---|---|
المشكلة المالية | مستحقات إعلانات تصل إلى 4 مليون جنيه لم تدفع للاعب |
التأثير على اللاعب | رفض التمرين مع مشاكل في الظهر ورفض التجديد للنادي |
التواصل مع الإدارة | تم حث الإدارة على صرف المستحقات لكن الخلاف استمر |
وصفة الحل | معالجة مستمرة حتى استلام المال وتحفيز اللاعب على التدريب |
تظهر القصة كيف تؤثر مستحقات الإعلانات على نفسية وظروف اللاعب، ما ينعكس على مشاركته مع الفريق، وهذا يتطلب اهتمامًا أكبر من الأندية لتجنب تكرار مثل هذه المواقف التي تُعيق مشوار النجوم، خاصة من تمسكهم بأموالهم الشرعية قبل التفكير في التجديد والتدريب بجدية.
على الرغم من التحديات التي واجهها عبدالله السعيد، فقد أبدى استعداده للعلاج والعودة للتمارين بشكل منفرد لحين حصوله على مستحقاته، وهو ما يعكس أهمية الدعم النفسي والمالي للاعبين في أوقات الأزمات للحفاظ على استقرار الفريق والأداء.
شوف دلوقتي.. الرئيس السيسي يبدأ جولة خليجية لزيارة قطر والكويت وتعزيز التعاون
«مفاجأة صادمة» أسعار الدواجن والبيض في مصر اليوم الأربعاء 4 يونيو 2025
«متعة الرياضة» مخيتاريان يكشف لماذا يفضل كرة القدم على المال
«تحدي مثير» انطلاق Squid Game الجديد الآن بجولة الحبار المشوقة والممتعة
رابط مباشر الآن.. نتيجة الشهادة الإعدادية كفر الشيخ 2025 الترم الثاني برقم الجلوس عبر بوابة التعليم
«أجواء رائعة» حالة الطقس اليوم الجمعة 27 يونيو 2025 في مصر وتحسن ملحوظ
«تحالف تقني» Galaxy S25 Edge هل يشكل تهديدًا مباشرًا لهيمنة Apple
«مفاجأة كبرى» ترتيب مجموعة الترجي في كأس العالم للأندية 2025