«توقيت دقيق» موعد صلاة الفجر مواقيت الصلاة غدا الخميس 3 يوليو 2025 في مدينتك

موعد صلاة الفجر من أكثر الكلمات المفتاحية بحثًا قبيل بداية اليوم، خاصة مع اقتراب يوم الخميس 3 يوليو 2025، حيث يتزايد اهتمام المسلم بأوقات الصلاة الدقيقة لأداء عباداته بالشكل الصحيح ومعرفة الفرق في توقيت الفجر من محافظة لأخرى يكتسب أهمية بالغة خصوصًا في مصر الواسعة التي تختلف فيها التوقيتات بناءً على الموقع الجغرافي وتظل متابعة مواقيت الصلاة أمرًا ضروريًا

مواعيد صلاة الفجر الخميس 3 يوليو 2025 في مختلف المحافظات

يصعب تجاهل اختلاف توقيت صلاة الفجر يوم الخميس 3 يوليو 2025 بين المدن المصرية حيث تبدأ صلاة الفجر في القاهرة والإسكندرية عند الساعة 4:13 صباحًا بينما تصل إلى الساعة 4:30 في بعض محافظات الصعيد مثل أسوان وهذا الاختلاف ينبع من اختلاف خطوط الطول والعرض التي تؤثر بدورها على بداية الفجر الفعلي كما أن التفاصيل الدقيقة لهذه المواعيد تساعد المصلين على تنظيم أوقاتهم بسرعة ودقة

مواقيت الصلاة الأخرى إلى جانب موعد صلاة الفجر يوم الخميس 3 يوليو 2025

إلى جانب موعد صلاة الفجر الذي يحتل الصدارة في البحث هناك مواعيد الصلوات الخمس كاملة التي يجب معرفتها يوم الخميس 3 يوليو 2025 وخاصة في القاهرة حيث تأتي كالتالي

  • الشروق: 5:58 صباحًا
  • الظهر: 12:59 ظهرًا
  • العصر: 4:35 مساءً
  • المغرب: 8:00 مساءً
  • العشاء: 9:33 مساءً

كما أن الدقة في معرفة كل موعد من هذه المواعيد يشكل عاملًا مهمًا لأداء العبادات بشكل منتظم وحسب السنن النبوية

الصلاة الوقت في القاهرة الوقت في أسوان
الفجر 4:13 صباحًا 4:30 صباحًا
الشروق 5:58 صباحًا 6:15 صباحًا
الظهر 12:59 ظهرًا 1:15 ظهرًا
العصر 4:35 مساءً 4:50 مساءً
المغرب 8:00 مساءً 8:20 مساءً
العشاء 9:33 مساءً 9:45 مساءً

لماذا يزداد الاهتمام بموعد صلاة الفجر يوميًا؟

يكتسب موعد صلاة الفجر اهتمامًا متزايدًا بين المسلمين لأن أداء الصلاة في وقتها فرض ديني وسبب مباشر للسكينة والطمأنينة الروحية كما أن معرفة المواعيد الدقيقة تساعد في الالتزام بالتوقيت الشرعي وتعزز من الشعور بقيمة الوقت والانتظام في الروتين اليومي لا سيما مع تغير أوقات الصلاة بفصول السنة حيث يختلف طول اليوم والليل ويجعل من المتابعة اليومية ضرورة حتمية للمحافظة على الصلوات الخمس في أوقاتها الشرعية

يبقى البحث عن موعد صلاة الفجر مستمرًا لأن تغير أيام السنة يحتم على كل مسلم متابعة المواعيد بتفاصيل دقيقة ويساعدهم ذلك على تنظيم حياتهم بين العبادة والعمل والعائلة بثقة وخير مما يؤهل الجميع إلى بدء يومهم بطاقة وصفاء ذهني وروحي بعيدًا عن القلق والتأخير في الصلاة التي تعد أفضل لعبادة الله بالهداية والرضا.