موعد الصلاة اليوم 22 6 2025 بمدينة طنطا بتوقيت دقيق

مواقيت الصلاة اليوم 22_6_2025 في مدينة طنطا من المواضيع التي تثير اهتمام الكثيرين خصوصًا في هذه الأيام المباركة، حيث يرغب المسلمون في التعرف على المواعيد الصحيحة والتفصيلية لكل صلاة لأداء عباداتهم على أكمل وجه، هذا الجدول الزمني الهام يختلف بين المدن والمحافظات بسبب التفاوت في توقيت شروق الشمس وغروبها.

مواقيت الصلاة اليوم 22_6_2025 في مدينة طنطا بالتفصيل

فيما يلي نعرض مواعيد الصلاة المحددة لمدينة طنطا يوم الأحد 22 يونيو 2025، والتي تسهّل على المسلمين ضبط أوقات عبادتهم

الصلاة موعد الأذان
الفجر 4:06 صباحًا
الظهر 12:58 ظهرًا
العصر 4:35 عصرًا
المغرب 8:02 مساءً
العشاء 9:37 مساءً

مع اقتراب شهر الحج، يسعى المسلمون لضبط أوقات صلواتهم بدقة، كما يحث علماء الدين على الالتزام بأداء الصلاة في أوقاتها لما في ذلك من فضل عظيم.

مواقيت الصلاة في مدن مصر الأخرى في نفس اليوم

لتوضيح تنوع توقيتات الصلاة، يمكننا عرض أمثلة من مدن أخرى. على سبيل المثال، تُظهر مواعيد الأذان التالية الاختلاف بين طنطا ومدن أخرى:

  • القاهرة: أذان الفجر الساعة 4:08 صباحًا، والظهر 12:57 ظهرًا
  • الإسكندرية: الفجر الساعة 4:08 صباحًا، أما العشاء 9:43 مساءً
  • قنا: أذان الفجر عند الساعة 4:18 صباحًا، والمغرب 7:45 مساءً

يمكن للمسلمين استثمار التقويم الهجري والوسائل الحديثة لمعرفة أدق مواقيت الصلاة بسهولة، سواء باستخدام التطبيقات الذكية أو المواقع الإلكترونية.

فضل الصلاة في الجماعة وحكم من يصلي منفردًا

الصلاة في الجماعة تُعَدّ من أفضل العبادات التي حث الإسلام عليها، وقد وردت نصوص شرعية عديدة تؤكد فضل أدائها في المسجد، حيث يُضاعف الأجر بدرجات كثيرة، ومع ذلك أفادت دار الإفتاء المصرية عبر منصاتها الرسمية أن صلاة المنفرد صحيحة لكنها تُعد مخالفة للسنة والأفضل.

إذا قام الشخص بالصلاة منفردًا في حال إقامتها جماعة، فهذا يُعد تركًا لبعض الفضل العظيم، لكن إن كان هناك عذر كمرض أو مسافة بعيدة عن المسجد فلا حرج في ذلك، فإن الله لا يُكلف نفسًا إلا وسعها.

قضاء الصلاة الفائتة أثناء السفر

تحدث مركز الأزهر العالمي للفتوى عن كيفية قضاء المسافر للصلاة حال فواتها، مؤكدًا أن الإسلام يسّر على المسافرين أداء العبادات عبر السماح بقصر الصلوات الرباعية، كما يجوز لهم الجمع بين الصلوات للضرورة، لكن الأحناف والمالكية يُشيرون إلى أن من فاتته الصلاة خلال السفر ثم عاد إلى بلده الأصل، فإن عليه أن يقضيها كما فُرضت عليه أثناء السفر.

في ضوء هذا التوضيح، بات من السهل على المسلم تنظيم عباداته اليومية بما يتفق مع وقته وظروفه، مع الحفاظ على أداء الصلاة في وقتها بقدر المستطاع.