«نتائج مبهرة» نتيجة شهادات القراءات 2025 الآن عبر بوابة الأزهر برقم الجلوس

نتيجة شهادات القراءات الدور الأول 2025 تأتي في مقدمة اهتمامات العديد من الطلاب والطالبات المنتسبين إلى معاهد الأزهر الشريف، حيث تم الإعلان رسميًا عن نتائج الدور الأول لهذه الشهادات عبر بوابة الأزهر الشريف باستخدام رقم الجلوس، وتعكس النتيجة حرص الأزهر على تقديم العلم الشرعي في مجالات التجويد والقراءات المتخصصة بطريقة دقيقة ومعتمدة تضمن الشفافية لجميع الطلاب والطالبات.

كيفية الاطلاع على نتيجة شهادات القراءات الدور الأول 2025

يتمكن الطلاب من الاستعلام عن نتيجة شهادات القراءات الدور الأول 2025 بكل سهولة من خلال الخطوات التالية، المعتمدة على بوابة الأزهر الشريف الرسمية:

• الدخول إلى الموقع الرسمي لبوابة الأزهر الشريف باستخدام المتصفح.
• التوجه إلى قسم نتائج طلاب معاهد القراءات.
• تحديد العام الدراسي والدور المطلوب، ثم إدخال رقم الجلوس.
• النقر على زر الاستعلام لعرض النتيجة التفصيلية.

هذه الخطوات جاءت لتسهل عملية الوصول إلى النتائج بدقة وسرعة، وهي معتمدة من قبل الأزهر لتكون ملائمة وميسرة لجميع الطلاب.

نسب النجاح في شهادة القراءات الدور الأول 2025

شهدت نتائج شهادات القراءات الدور الأول 2025 نسب نجاح متفاوتة بين الشهادات المُعتمدة، بما يعكس جهود الطلاب في تحصيل العلم واجتياز الامتحانات، وكانت النسب الإجمالية على النحو التالي:

تميزت شهادة تخصص القراءات بنسبة النجاح الأعلى بين الشهادات، وهو ما يعكس اهتمام الطلاب بتحصيل العلوم المتقدمة في هذا المجال الشرعي، بينما كانت نسبة النجاح في شهادة إجازة التجويد وعالية القراءات أقل من ذلك، مما يشير إلى الحاجة لمضاعفة الجهود.

اعتماد النتيجة بحضور قيادات الأزهر الشريف

نتيجة شهادات القراءات الدور الأول 2025 اعتمدت رسميًا من قبل الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف، وذلك بحضور عدة قيادات تربوية وتعليمية من الأزهر، وشمل الحضور الدكتور أحمد الشرقاوي بصفته وكيل قطاع المعاهد الأزهرية لشؤون التعليم، إلى جانب الدكتور أبواليزيد سلامة، مدير شؤون القرآن الكريم، مما يعكس اهتمام الأزهر بمسؤولية التعليم الشرعي وتوثيق النتائج بكل شفافية.

تهنئة وتشجيع لطلاب شهادات القراءات

حرص وكيل الأزهر الشريف على تقديم التهنئة للطلاب الناجحين في شهادات القراءات الدور الأول 2025، مشيدًا بما بذلوه من جهد لتحصيل العلوم الشرعية، كما أكد أن فهم وإتقان علم التجويد والقراءات يعد من الضروريات لحفظ كتاب الله العظيم، وأضاف تأكيده على أهمية مواصلة الطلاب في تحصيل علومهم وإتقان الأداء ليكونوا نماذج يُحتذى بها في تعليم القرآن الكريم ونشر العلم الشرعي السليم.