«قمة نارية».. تعرف على 7 معلومات مثيرة عن مباراة أرسنال وباريس بدوري الأبطال

يستعد عشاق الكرة في جميع أنحاء العالم لمتابعة قمة نارية بين فريقي أرسنال وباريس سان جيرمان ضمن منافسات ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا 2024/2025، حيث يستضيف ملعب الإمارات هذه الموقعة المنتظرة. يسعى الفريقان لتحقيق الفوز في هذه المباراة الحاسمة للوصول إلى المباراة النهائية للبطولة، حيث يظهر أرسنال بثقة عالية بعد إقصائه ريال مدريد حامل اللقب، بينما يقدم باريس أداءً قويًا تحت قيادة لويس إنريكي.

موعد مباراة أرسنال ضد باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا 2025

من المقرر أن تُلعب مباراة أرسنال ضد باريس سان جيرمان يوم الثلاثاء الموافق 29 أبريل 2025 على ملعب الإمارات. ستنطلق المباراة في تمام الساعة العاشرة مساءً بتوقيت مكة المكرمة والقاهرة، حيث يسعى كلا الفريقين لتقديم أفضل أداء لضمان التفوق في هذه المرحلة الهامة من البطولة. يُمكن مشاهدة المواجهة المرتقبة عبر شبكة “بي إن سبورتس” الحاصلة على حقوق بث البطولة، حيث سيكون التعليق بصوت عامر الخوذيري.

تاريخ مواجهات أرسنال ضد باريس سان جيرمان

التقى الفريقان في ثلاث مناسبات فقط طوال تاريخهما في دوري أبطال أوروبا. يُظهر السجل التفوق النسبي لأرسنال الذي حقق الفوز في مباراة واحدة، فيما انتهت المباراتان الأخريان بالتعادل. تميزت هذه اللقاءات بندية كبيرة بين الفريقين، ما يجعل المواجهة المقبلة أكثر إثارة، خاصةً أن الفريقين يملكان تاريخًا غنيًا في البطولات الأوروبية. الجدول التالي يُبرز سجل المواجهات:

النادي المباريات الفوز التعادل الأهداف المسجلة
أرسنال 3 1 2 5
باريس سان جيرمان 3 0 2 3

أبرز الإحصائيات لأرسنال ضد باريس سان جيرمان

يعكس أداء الفريقين في دوري أبطال أوروبا لهذا الموسم قوة المنافسة بينهما. تألق أرسنال بتحقيق سلسلة انتصارات متتالية، فيما أظهر باريس تميزًا أيضًا في أغلب مبارياته. في الجدول أدناه، نستعرض أهم إحصاءات كل فريق في هذه النسخة من البطولة:

الإحصائية أرسنال باريس سان جيرمان
المباريات التي فاز فيها 9/12 8/14
شباك نظيفة 6/12 5/14
الأهداف المسجلة 40.58 32.83
التسديدات على المرمى 6.25 6.93

يتوقع أن تكون المباراة مليئة بالتشويق نظرًا لجودة اللاعبين في كلا الفريقين، حيث يقود بوكايو ساكا هجوم أرسنال، في حين يُمثل عثمان ديمبيلي مفتاح الخطورة لباريس سان جيرمان. هل سيحسم أرسنال المباراة على أرضه أم أن للفريق الباريسي رأيًا آخر؟