ليلى عبد اللطيف وتوضيحها حول المقطع المفبرك لمواليد 2008 و2009 ينهي حالة القلق التي انتشرت بين الأسر بعد انتشار فيديو زائف يدعي توقعها “اختفاء” هذه الفئات العمرية لأسباب غير معلومة، مؤكدة أنه مقطع مزور لا يمت إليها بأي صلة
بيان ليلى عبد اللطيف يؤكد عدم صحة الفيديو المفبرك لمواليد 2008 و2009
تصدر اسم ليلى عبد اللطيف، خبيرة الأبراج اللبنانية المعروفة، قوائم البحث في محرك جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات الأخيرة، وذلك إثر انتشار مقطع فيديو مفبرك يدّعي توقعها اختفاء مواليد 2006 و2007 و2008 و2009 لأسباب غامضة، ما تسبب بقلق واسع بين الأسر والمجتمعات الرقمية. وجاء ردها الرسمي عبر بيان منشور على صفحتها في “إنستجرام” لتوضيح الحقيقة بشكل قاطع، حيث نفت بشكل مباشر جميع ما ورد في الفيديو المتداول وأكدت عدم انتمائه إليها محذرة الجمهور من الانجرار خلف المعلومات المضللة. البيان حمل عنوانًا صريحًا: “سيدة التوقعات ليلى عبد اللطيف تنفي بشكل قاطع ما يتم تداوله من فيديو مزور على مواقع التواصل”، مؤكدًا حرصها على تقديم المعلومات الصحيحة والموثوقة وحدها.
كيف أوضحت ليلى عبد اللطيف علاقتها بالمقطع المزور ولماذا نبهت الجمهور؟
في ردها الصريح، أكدت ليلى عبد اللطيف أنه لا يمكن تصديق أي توقع أو تصريح لا يظهر فيه صوتها وصورتها بشكل واضح، موضحة: “أي كلام أو توقعات تنتشر بدون ظهور صوت وصورة ليلى عبد اللطيف هي مقاطع مزيفة ومفبركة تهدف إلى إثارة الخوف والتشويش على الجمهور والنيل من مصداقيتي”. بهذا البيان أرست ليلى آلية تحقق سريعة للمتابعين من أجل التمييز بين الحقيقة والمزيف في عالم متشعب من الأخبار. كما أعربت عن تمنياتها الطيبة لمواليد 2006 و2007 و2008 و2009 بأن يظلوا في رعاية الله وتمام الصحة والعافية، لتخفيف الضغط النفسي الناتج عن انتشار الفيديو المفبرك. تأتي هذه الرسالة الإنسانية وسط موجة من القلق والاضطراب تسبّب فيها المحتوى المزيف.
أسباب تصدر ليلى عبد اللطيف التريند والآثار المترتبة على الفيديو المفبرك
تصدر اسم ليلى عبد اللطيف التريند ليس من فراغ، بل بسبب تقاطع شهرتها الواسعة مع موضوع حساس يخص الأطفال والمستقبل، حيث أثار الفيديو المزور الذي انتشر كالنار في الهشيم زعم “اختفاء جماعي” لمواليد 2006 و2007 و2008 و2009 ضجة غير مسبوقة في الأوساط العائلية ومنصات الأمهات والأباء، ما دفع الآلاف للبحث والتساؤل. تعود قوة انتشار هذه الشائعة إلى الثقة السابقة التي يحظى بها توقعات ليلى، الأمر الذي استغله بعض المضللين ممن صنعوا الفيديو بهدف إثارة الرعب والنيل من سمعتها. ردها السريع والبيان الواضح حمل درسًا مهمًا لجميع المستخدمين بضرورة التحقق من المعلومات من مصادر رسمية موثوقة قبل تداول الأخبار التي تزرع الخوف. وقد أكدت ليلى أن نهاية من يقفون خلف هذه الأكاذيب ستكون عبر القضاء العادل، حيث تدرس اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لحماية نفسها من التشويه.
- نشر البيان الرسمي على صفحتها لإنهاء الجدل
- وضع معايير التحقق من صحة التوقعات عبر ظهورها بالصوت والصورة
- توجيه رسائل تهدئة لمواليد الأعوام المشمولة في الفيديو المفبرك
- التأكيد على عدم تصديق الأخبار المفبركة وتوخي الحذر في تداولها
| عام الميلاد | الحالة حسب البيان |
|---|---|
| 2006 | لم يتم التنبؤ باختفائهم |
| 2007 | لا علاقة لاختفائهم بالخبيرة |
| 2008 | تأكيد الحماية والاطمئنان لهم |
| 2009 | رسالة طمأنة ورعاية دائمة |
