افتتحت المؤسسة الوطنية للنفط مطار حقل زلة التابع لشركة الزويتينة بعد 11 عاماً من التوقف، لتعيد بذلك خدمة النقل الحيوية لهذه المنطقة النفطية الهامة، وتدعم عمليات الشركة في مجال الإنتاج والتصدير بفعالية أكبر. إعادة افتتاح مطار حقل زلة يؤكد أهمية البنية التحتية الجوية في تسهيل حركة الموظفين والمعدات، مما يعزز الأداء والصيانة المستمرة في هذا الحقل.
أهمية إعادة افتتاح مطار حقل زلة التابع لشركة الزويتينة
كان إغلاق مطار حقل زلة التابع لشركة الزويتينة لمدة 11 عاماً عائقاً كبيراً أمام سير العمل، حيث كانت العمليات تعتمد بشكل رئيسي على وسائل النقل الأرضية التي تستغرق وقتاً أطول وتزيد التكاليف. إعادة افتتاح مطار حقل زلة يمثل نقلة نوعية لشركة الزويتينة والمؤسسة الوطنية للنفط، فهو يتيح تسريع حركة الطواقم الفنية والعمال، بالإضافة إلى نقل المعدات الأساسية بشكل آمن وسريع، مما ينعكس إيجاباً على إنتاج النفط وجودته.
التطويرات التي شهدها مطار حقل زلة بعد 11 عاماً من الإغلاق
بعد مرور 11 عاماً من التوقف، شهد مطار حقل زلة التابع لشركة الزويتينة تحديثات شاملة شملت تحسينات في البنية التحتية وأجهزة الملاحة الجوية، بالإضافة إلى تحديث مدرج الطائرات ومرافق الاستقبال. تجعل هذه التطويرات مطار حقل زلة مجهزاً لاستقبال الطائرات المختلفة بكفاءة عالية، مع ضمان سلامة الحركة الجوية وتعزيز قدرات الدعم اللوجستي للفريق العامل في الحقل النفطي.
دور مطار حقل زلة في تعزيز العمليات النفطية لشركة الزويتينة
مطار حقل زلة التابع لشركة الزويتينة يلعب دوراً محورياً في دعم سير العمل النفطي عبر تسهيل التنقل بين الميدان والمكاتب الإدارية، فضلاً عن دوره في تعزيز التواصل مع الجهات الفنية والمعنية. يساعد هذا المطار في ضمان استمرارية العمليات النفطية بخطىٍ ثابتة، حيث تزداد كفاءة نقل العمال والمواد الضرورية مما ينعكس مباشرةً على جودة الإنتاج وتقليل التكاليف التشغيلية.
- تسريع نقل الطواقم الفنية والإدارية
- تحسين حركة المعدات والمواد الأساسية
- دعم الصيانة الدورية والتدخلات الطارئة
| العنصر | الوصف |
|---|---|
| مدة الإغلاق | 11 عاماً |
| الجهة المشغلة | المؤسسة الوطنية للنفط وشركة الزويتينة |
| الموقع | حقل زلة النفطي |
| التحديثات | بنية تحتية، مدرج، أجهزة ملاحة |
