زواج رسمي.. الكشف عن تفاصيل علاقة أمنية حجازي بـ عبد الله رشدي التي أثارت الجدل

زوجة عبد الله رشدي الرسمية أمنية حجازي: تفاصيل العلاقة والمواجهات المثيرة

ظهرت كلمة “زوجة عبد الله رشدي الرسمية أمنية حجازي” بقوة بعد اللقاء الذي جمع أمنية حجازي مع الإعلامية ياسمين الخطيب، وما تلا ذلك من ردود أفعال متباينة عبر منصات التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، حيث تركزت الآراء بين مؤيد لما أعلنه الطرفان وانتقاد لهما في نفس الوقت، خاصة أن موضوع الزواج الرسمي بينهما ظل طي الكتمان بعيداً عن الإعلام.

تطورات علاقة زوجة عبد الله رشدي الرسمية أمنية حجازي والجدل الإعلامي

تصدر اسم زوجة عبد الله رشدي الرسمية أمنية حجازي محركات البحث ومحطات التواصل، عقب ظهورها في حلقة تلفزيونية شهيرة أكدت خلالها ارتباطها بعبد الله رشدي زواجًا شرعيًا بالرغم من عدم إعلان هذا الزواج بشكل رسمي أو علني على وسائل الإعلام الإلكترونية والاجتماعية. وأوضحت أمنية أنها أنجبت طفلة من هذا الزواج، لكنها أبدت استيائها من عدم دفاع عبد الله رشدي عن عرضها وسمعتها، خاصةً بعد تصاعد الشائعات التي ضربت سمعتها واتهمتها بأنها أنجبت من رجل آخر، معبرة عن خيبة أملها في تزامن صمت زوجها عنها في وجه هذه الادعاءات.

ردود فعل عبد الله رشدي على اتهامات زوجته الرسمية أمنية حجازي

عقب هذه التصريحات، خرج عبد الله رشدي عن صمته عبر فيديو قصير نشره على حسابه الرسمي في إحدى منصات التواصل، حيث قال: «توضيح مهم: لو كان فيه واحدة تُفصَّل، فهي أنتِ. هذه الجملة قلتها فقط عن هاجر رحمها الله، ولا شيء آخر يستحق الرد بخصوص هذا الموضوع. لا أستطيع السكوت عن هذه الأمور. شكراً لكل من دعموني، والحمد لله على فضله». هذه الكلمات أثارت جدلاً واسعًا حول موقفه الحقيقي من الزواج الرسمي وتجاهله الإعلامي لأمر زوجته وأطفاله.

اتهامات سابقة وتفاصيل عقد الزواج بين زوجة عبد الله رشدي الرسمية أمنية حجازي

لم يكن حديث زوجة عبد الله رشدي الرسمية أمنية حجازي هو الأزمة الوحيدة المتعلقة به، فقد سبق وتعامل مع اتهامات من فتاة عراقية نسبت إليه عقد زواج عبر الهاتف أمام شهود؛ وهو ما عُرف إعلامياً بقضية “شقة العبور”، مما زاد من التأجيل في توضيح موقفه تجاه النساء في حياته الشخصية. في تصريحاتها، أكدت أمنية أن بداية علاقتها مع عبد الله رشدي كانت في مايو 2024، حيث تقدم بشكل رسمي وتحدث مع والدها، وتم العقد والخطبة في غضون ستة أيام فقط، وبحسب رغبتها لم تُعلن هوية زوجها، كما أصر هو على الكتمان التام، رغم استمرار علاقتها المباشرة معه التي شهدت طلبه منها إجراء اختبارات حمل متكررة، وأصرت بدورها على إتمام حملها رغم عدم الاستقرار، وأنجبت طفلتها منه.

• بداية العلاقة: مايو 2024
• تقدم رسمي لوالد أمنية حجازي
• الزواج والخطبة في 6 أيام
• الكتمان والإعلان المحدود عن الزواج
• إنجاب طفلة من الزواج الرسمي

تستمر القصة بين الطرفين بعد أن تبادلوا مواقف متباينة عن الزواج الرسمي بينهما، وسط تعالي أصوات الجمهور التي ترفض الكتمان في مثل هذه القضايا، معتبرة أن الإشهار والعلنية هما الركيزتان الأساسيتان في بناء الزواج الناجح والمقبول اجتماعياً، فيما يرى البعض أن الطرفين يتحملان جزءًا من المسؤولية بسبب عدم وضوح صيغة العلاقة منذ البداية، خاصةً وأن الزوجة أكدت حقوقها بحملها وولادتها لطفلة منه دون إعلان رسمي واضح.