أمنية حجازي تكشف تفاصيل أزمتها مع عبد الله رشدي في لقاء ياسمين الخطيب
تكشفت في لقاء مؤخر جمع بين أمنية حجازي والاعلامية ياسمين الخطيب الكثير من الأسرار المتعلقة بأزمتها مع عبد الله رشدي، حيث أكدت أمنية زواجها السري منه، وهو ما لم يعلن عنه عبد الله رشدي مطلقًا، ما دفعها للكشف عن تفاصيل العلاقة وأسباب الخلافات التي تواجهها معه.
أسباب كتم الزيجة بين أمنية حجازي وعبد الله رشدي
أكدت أمنية حجازي على أن عبد الله رشدي اتفق معها في بداية العلاقة على عدم الإعلان عن الزواج، وهي الموافقة التي اعتمدتها هي أيضًا، ولكن الأمور تعقدت بعد الحمل، إذ استمر هو في رفض الكشف عن وجود الزواج أو الحمل لأسباب غير معلنة من جانبه، مما وضع أمنية في حالة من الصراع النفسي والاجتماعي الكبير، خاصة مع صمت الطرف الآخر وعدم اعترافه حتى بهذه المرحلة الحاسمة.
تفاصيل لقاء أمنية حجازي مع ياسمين الخطيب وكشف أسرار العلاقة مع عبد الله رشدي
في المقابلة التي استضافتها ياسمين الخطيب، تحدثت أمنية حجازي بجرأة عن زواجها السري من عبد الله رشدي، مضيفة أن والدها دعم هذه العلاقة لأنه اعتبره رجل دين يحظى بالثقة، ولكن الخيانة جاءت من حيث لا تحتسب، حيث خان عبد الله هذه الثقة، وأشار إلى تعاطف والدها في بادئ الأمر مع الوضع الصعب، لكنه تغير بعد رفض عبد الله رشدي للصلح الذي عرضته أمنية، مما أدى إلى تصاعد الخلاف ورغبة والدها في إنهاء الطلاق بعد رفض الزوج العودة. هذا اللقاء كشف أيضًا عن مساعي أمنية لحصول على حقوقها الشرعية وحقوق طفلتها، وسط معاناة كبيرة بسبب نكران الطرف الآخر لرسمية الزواج والحمل.
مطالبة أمنية حجازي باعتراف عبد الله رشدي بزواجهما وحق ابنتهما
في الوقت الراهن، تصر أمنية حجازي على أن يعلن عبد الله رشدي زواجهما وولادة ابنتهما أمام الجميع، خصوصًا مع انتفاء أي إعلان رسمي من جانبه، سواء بالتأكيد أو بالنفي، ما يجعلها تحت ضغط اجتماعي ونفسي شديد، وقامت بعرض قسيمة الزواج في برنامج ياسمين الخطيب للتأكيد على صحة قضيتها. أضافت أمنية أنها كانت تقوم بنشر فيديوهات صور السونار أثناء حملها لتثبت للجمهور حقيقة زواجها، وهو الأمر الذي كان عبد الله رشدي يعارضه بشدة.
- نشر صور السونار لتأكيد الحمل الرسمي
- عرض قسيمة الزواج في التلفزيون لإثبات الزواج
- طلب الاعتراف الرسمي من عبد الله رشدي لحقوق الطفلة
هذه الخطوات جاءت في محاولة لكبح الشائعات وكسب دعم الرأي العام حتى يتم تصحيح الوضع القانوني والاجتماعي للأسرة الصغيرة.
ردود الأفعال بعد لقاء أمنية حجازي مع ياسمين الخطيب
بعد بث الحلقة على منصات التواصل الاجتماعي مثل يوتيوب وفيسبوك، شهدت القضية انقسامًا واضحًا في الرأي العام؛ حيث شكك محبو عبد الله رشدي في صحة أقوال أمنية حجازي رغم الأدلة التي قدمتها، بينما أيد قسم آخر موقفها وطالبها بألا تتنازل عن حقوقها وحقوق ابنتها، معتبرين أن القضية ليست مجرد نزاع شخصي، بل تحمل أبعادًا إنسانية وقانونية مهمة.
| الموقف | التأييد / الرفض |
|---|---|
| محبو عبد الله رشدي | رفضوا صحة زواج أمنية حجازي وكذبوا التصريحات |
| المؤيدون لأمنية حجازي | طالبوا بالاعتراف بحقوقها وحقوق الطفلة |
تظل أزمة أمنية حجازي مع عبد الله رشدي قضية عامة تلفت الأنظار لما تحمله من تفاصيل إنسانية وقانونية معقدة، تنتظر مصيرًا واضحًا بين صمت الزوج ونضال الزوجة من أجل الاعتراف والعدالة الأسرية.
