تعليم المدينة يحدد موعد بدء الدوام الشتوي للبنين والبنات

الدوام الشتوي في مدارس تعليم المدينة المنورة يبدأ يوم الأحد 11 / 5 / 1447هـ لجميع مدارس التعليم العام للبنين والبنات، مع تحديد مواعيد دقيقة لبداية الاصطفاف الصباحي وبداية الحصص الدراسية لضمان انتظام سير العملية التعليمية وضبط حضور الطلاب والطالبات وتنظيم انصرافهم بطريقة فعّالة.

تفاصيل مواعيد الدوام الشتوي في مدارس المدينة المنورة

أعلنت الإدارة العامة للتعليم بمنطقة المدينة المنورة تطبيق الدوام الشتوي في مدارس البنين والبنات بدءًا من يوم الأحد 11 / 5 / 1447هـ، حيث حددت مواعيد الاصطفاف الصباحي وبداية الحصص الدراسية بدقة لضمان انسيابية العملية التعليمية؛ ففي مدارس البنين، يبدأ الاصطفاف عند الساعة 7:30 صباحًا، يلي ذلك بدء الحصة الأولى في تمام الساعة 7:45 صباحًا، بينما في مدارس البنات، يبدأ الاصطفاف الصباحي مبكرًا عند الساعة 7:15 صباحًا على أن تبدأ الحصة الأولى عند الساعة 7:30 صباحًا، مما يعكس أهمية الالتزام الدقيق بمواعيد الدوام الشتوي لتحقيق أفضل انضباط وتأدية من الطلاب والطالبات.

أهمية الالتزام بمواعيد الدوام الشتوي لضبط الحضور والانصراف

ارتباطًا بالدوام الشتوي في مدارس المدينة المنورة، دعت الإدارة جميع المدارس الرسمية إلى الحرص التام على الالتزام بالمواعيد المعلنة للدوام الشتوي؛ فتنظيم الحضور والانصراف يصبح أكثر دقة ويساعد على توفير بيئة تعليمية مستقرة ومنظمة؛ إلى جانب ذلك، الإدارات التعليمية تؤكد أن هذه المواعيد ليست ثابتة بشكل مطلق، وإنما ستخضع للتحديث تبعًا لما ينص عليه التقويم الدراسي وما قد يطرأ من متغيرات تنظيمية تهدف لضبط سير العملية التعليمية حسب الحاجة.

تفاصيل الجدول الزمني للدوام الشتوي في مدارس تعليم المدينة المنورة

يمكن توضيح الجدول الزمني للدوام الشتوي في مدارس تعليم المدينة المنورة للعام الدراسي القادم على النحو التالي:

• الدوام الشتوي يبدأ رسميًا من الأحد 11 / 5 / 1447هـ.
• مواعيد الاصطفاف تختلف بين البنين والبنات لتناسب احتياجات كل شريحة.
• الالتزام بالمواعيد يعزز من ضبط الحضور والانصراف.
• الإدارة تحتفظ بحق تعديل المواعيد بما يتناسب مع التقويم الدراسي والمتغيرات.

تعمل الإدارة العامة للتعليم بمنطقة المدينة المنورة على تطبيق مواعيد الدوام الشتوي بما يخدم المصلحة التعليمية ويؤمن انتظام الطلاب والطالبات في مواعيدهم، مع ضمان متابعة دورية لأي تحديثات تنظيمية مستقبلية تطرأ على نظام الدوام، وبهذا تظل العملية التعليمية في أفضل مستوياتها من الانضباط وجودة الأداء.