الوزير يؤكد مواجهة تحديات كبيرة للحفاظ على لاعبينا من التجنيس وتنفيذ برامج دعم مستمرة
يُسلط وزير الشباب والرياضة، الدكتور أشرف صحبي، الضوء على المجهودات المكثفة التي تبذلها الاتحادات الرياضية للحفاظ على لاعبينا من محاولات التجنيس التي تشكل تحديًا كبيرًا؛ إذ تستدعي وضع استراتيجيات دقيقة وتنفيذ برامج دعم مستمرة تصون حقوق اللاعبين وتعزز روابط الولاء والانتماء الرياضية.
برامج الدعم المستمرة للحفاظ على لاعبينا من التجنيس وتعزيز الانتماء الرياضي
تركز الاتحادات الرياضية على تصميم برامج رعاية شاملة للاعبينا تشمل الجوانب الاجتماعية والمادية، مع ضرورة رفع مستوى التوعية بين اللاعبين لتعزيز مشاعر الانتماء والولاء تجاه وطنهم وناديهم؛ حيث يتضمن الدعم المستمر عقد لقاءات دورية شهرية لمتابعة الأداء الفردي والجماعي، فضلاً عن مراجعة خطط التطوير وتحسينها بما يضمن بقاء اللاعبينا ضمن منظومة المنافسة المحلية بنجاح.
استراتيجيات دبلوماسية لحماية سمعة لاعبينا من خلال التعامل مع قضايا التجنيس
تعد قضية التجنيس أحد الأصعب التي تواجه الاتحادات، لذا يُتبع أسلوب دبلوماسي احترافي عند التعامل مع الحالات التي يغادر فيها بعض لاعبينا أو يواجهون مشكلات قانونية مع الاتحاد الدولي؛ ويأتي هذا الأسلوب في إطار حرص وزارة الرياضة على حماية سمعة اللاعبين والبلاد على الساحة الدولية، مما يمثل نجاحًا دبلوماسيًا واضحًا يدعم استقرار القطاع الرياضي ويعزز مكانة الأقوى بين المنافسين.
تطوير القطاع الشبابي واستدامة برامج دعم لاعبينا لمواجهة تحديات التجنيس
يشهد قطاع الشباب في الوزارة تطورًا متسارعًا قائمًا على استدامة البرامج والخطط التي تدعم لاعبينا بشكل دائم، حيث تُوفر بيئة ملائمة للتميز وريادة الأداء داخل الأطر الرياضية المختلفة؛ وتسعى الوزارة إلى تحديث الوسائل واستثمار الموارد بما يضمن مواجهة تحديات التجنيس بفاعلية والحفاظ على حقوق جميع اللاعبين الشباب في مرحلة بناء مستقبلهم المهني.
- وضع برامج رعاية شاملة تغطي الجوانب الاجتماعية والمادية
- تنفيذ برامج توعية لتعزيز الولاء والانتماء الرياضي
- عقد لقاءات ومتابعة دورية لتحسين الأداء وخطط التطوير
- اتباع أساليب دبلوماسية في معالجة القضايا القانونية مع الاتحاد الدولي
- تطوير مستمر للقطاع الشبابي وترسيخ بيئة داعمة للتميز
