أمير الشرقية يستقبل مدير عام التعليم والمشرف على بعثة البحرين التعليمية

الكلمة المفتاحية الرئيسية: تكليفات تعليمية في المنطقة الشرقية

تكليفات تعليمية في المنطقة الشرقية تعكس اهتمام القيادة بتطوير التعليم والارتقاء بجودة المخرجات عبر دعم مؤسسات التعليم وتعزيز كفاءة القيادات التعليمية، كما يظهر في استقبال أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز للدكتور سامي بن غازي العتيبي والدكتورة منيرة بنت بدر المهاشير بمناسبة تكليفاتهما المهمة الجديدة، والتي تعزز مسيرة التطوير التعليمي وفق رؤية السعودية 2030.

تكليفات تعليمية في المنطقة الشرقية وتطوير البعثات التعليمية بالخارج

شهد ديوان إمارة المنطقة الشرقية استقبال أمير المنطقة الشرقية الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز، للدكتور سامي بن غازي العتيبي، الذي تم تكليفه مشرفًا عامًا على البعثة التعليمية في سفارة المملكة العربية السعودية في مملكة البحرين، حيث أكد الأمير على أهمية هذه التكليفات التعليمية في المنطقة الشرقية كجزء من تعزيز حضور المملكة في مجالات التعليم إقليميًا، ودور البعثات التعليمية في تبادل الخبرات وصقل المهارات التعليمية. كما بارك القيادة المحلية هذا التعيين، معربًا عن أمله في نجاح الدكتور العتيبي في مهامه الجديدة، مستعرضًا جهوده السابقة وما قدمه من إنجازات ساهمت في تحسين العملية التعليمية في المنطقة وفق أعلى المعايير.

تكليفات تعليمية في المنطقة الشرقية وتعيين قيادات جديدة للارتقاء بمستوى التعليم

في ذات المناسبة، تم تكليف الدكتورة منيرة بنت بدر المهاشير مديرةً عامة للتعليم بالمنطقة الشرقية، حيث أعرب أمير المنطقة عن تهانيه لها متمنيًا لها التوفيق والسداد في مسؤولياتها الجديدة، مشددًا على ضرورة استمرار العمل في تطوير التعليم وتحقيق تطلعات القيادة السعودية. وأكد الأمير أهمية تكليفات تعليمية في المنطقة الشرقية التي تسهم في رفع مستوى الأداء في الميدان التعليمي، وتحسين جودة المخرجات الأكاديمية، بما يتناسب مع احتياجات سوق العمل ومتطلبات المعرفة الحديثة. وقد دعا الجميع لتعزيز الجهود واستثمار الدعم الحكومي المتواصل للقطاع التعليمي، لتحقيق بيئة تعليمية محفزة ومستدامة، تمهد الطريق أمام أجيال جديدة متميزة.

دور الدعم الحكومي في نجاح التكليفات التعليمية في المنطقة الشرقية

قدّر الدكتور سامي العتيبي والدكتورة منيرة المهاشير الدعم المستمر الذي يقدمه أمير المنطقة الشرقية لتعليم المنطقة، مؤكدين أن توجيهاته السديدة تشكل ركيزة أساسية في تجاوز التحديات التعليمية ورفع مستوى الأداء في المؤسسات التعليمية بالمنطقة. ويُعبّر هذا الدعم عن الالتزام التام لتحقيق أهداف رؤية السعودية 2030 في قطاع التعليم والتي ترتكز على توفير بيئة تعليمية متطورة ومواكبة للعصر. فيما يلي أهم ركائز الدعم الحكومي:

• تمويل مشاريع تطوير البنية التعليمية
• تدريب وتأهيل الكوادر التعليمية
• تحفيز الابتكار واستخدام التكنولوجيا الحديثة
• تعزيز الشراكات المحلية والدولية في المجال التعليمي

تكليفات تعليمية في المنطقة الشرقية تؤكد على أهمية الدور القيادي في إدارة التعليم وتطوير مخرجاته، إذ أن مواصلة العمل والالتزام برؤية المملكة هو الطريق الأمثل لبناء مستقبل تعليمي متفرد، يدعم بناء جيل واعٍ متمكن من مهارات العصر الحديثة ويؤمن له فرص النجاح والتميز في جميع المجالات العلمية والثقافية.