مالو جوستو جناح تشيلسي الإنجليزي في موسم 2025-2026 يواجه تحديًا كبيرًا حيث لم يتمكن من تسجيل أي هدف مع الفريق الأول حتى الآن رغم مشاركته في 155 مباراة، مرتبة جميعها مع الفريق الأول باستثناء أهدافه مع ليون الثاني. انضم جوستو إلى تشيلسي قادمًا من أولمبيك ليون مقابل 25 مليون يورو خلال يناير 2025، وشارك في 94 مباراة مع الفريق اللندني، من بينها 65 مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز، حيث قدم ثماني تمريرات حاسمة لكنه لم يسجل أي هدف.
تحديات مالو جوستو جناح تشيلسي الإنجليزي في تسجيل الأهداف
مالك جوستو جناح تشيلسي الإنجليزي يواجه صعوبة ملحوظة في تسجيل الأهداف رغم المستويات التي يظهرها ضمن الموسم الجديد 2025-2026؛ هذا التحدي يبرز بشكل كبير بالنظر إلى قدراته وقدرته على خلق فرص هجومية متعددة بفضل لياقته البدنية العالية وقدرته على الركض المتواصل طوال المباراة. المدير الفني إنزو ماريسكا يعتمد عليه في أدوار هجومية ودفاعية متنوعة، كما استثمر مهاراته في عدة مراكز أبرزها اللعب كمهاجم رقم 10 لاستغلال قدراته في صناعة الفُرص لأفراد الفريق.
إحصائيات وأداء مالو جوستو جناح تشيلسي الإنجليزي مع تشيلسي
منذ انضمامه إلى تشيلسي مقابل 25 مليون يورو، شارك مالو جوستو في 94 مباراة رسمية، منها 65 مباراة في الدوري الإنجليزي الممتاز، وقدم خلالها ثماني تمريرات حاسمة، إلا أنه لم ينجح في التسجيل حتى الآن. خلال موسم 2025-2026، خاض جوستو 11 محاولة على المرمى دون أن يسجل هدفًا، ما دفعه ليصبح ضمن قائمة اللاعبين الحاليين في الدوريات الأوروبية الكبرى الذين لم يسجلوا أهدافًا، محتلاً المركز السابع بينهم.
| عدد المباريات مع تشيلسي | عدد المباريات في الدوري الإنجليزي الممتاز | عدد التمريرات الحاسمة | عدد الأهداف |
|---|---|---|---|
| 94 | 65 | 8 | 0 |
كيف يستفيد تشيلسي من لياقة مالو جوستو جناح تشيلسي الإنجليزي رغم غياب الأهداف؟
تمتاز لياقة مالو جوستو جناح تشيلسي الإنجليزي بقدرتها الاستثنائية على التحمل، وهو ما يوفر للفريق خيارًا هجومياً ودفاعيًا مرنًا. يلعب جوستو دورًا مهمًا على أرض الملعب بفضل طاقته التي تسمح له بالركض والضغط طوال المباراة. المدير الفني إنزو ماريسكا يستخدمه في مراكز هجومية متقدمة لخلق فرص للزملاء، كما يعتمد عليه في بعض الفترات كمهاجم رقم 10 لتنشيط الخط الهجومي؛ ما يبرز أهميته حتى في ظل عدم تسجيله أهدافًا هذا الموسم.
- تحمل بدني عالي يمكن الفريق من اللعب طوال المباراة
- مرونة في التمركز بين أدوار هجومية ودفاعية
- إجادة تأمين التمريرات الحاسمة وصناعة الفرص
- مشاركة متواصلة في المباريات لتعزيز استقرار الفريق
