انطلاق مبادرة العودة إلى المدارس من محكمة أم القيوين لتعزيز التعليم في 2025

العودة إلى المدارس المجتمعية في محكمة أم القيوين الاتحادية الابتدائية تهدف لدعم الطلبة وأسرهم من خلال توفير خصومات حصرية لتخفيف الأعباء المالية في بداية العام الدراسي؛ لتتمكن الأسر من تجهيز أبنائها بأفضل المستلزمات وتشجيع الطلبة على الانطلاق بروح إيجابية في مسيرتهم التعليمية الجديدة

العودة إلى المدارس المجتمعية: دعم الطلبة القصر وأسرهم

أطلقت محكمة أم القيوين الاتحادية الابتدائية مبادرة “العودة إلى المدارس” المجتمعية، بالشراكة مع عدد من المؤسسات والشركات الداعمة؛ انطلاقاً من التزامها بدعم المجتمع في عام المجتمع. تستهدف المبادرة تقديم خصومات حصرية على المستلزمات الدراسية التي يحتاجها الطلبة القصر وأسرهم استعداداً للعام الدراسي الجديد. يأتي ذلك بهدف تخفيف العبء المالي على أسر الطلبة، ليسهل عليهم تجهيز أبنائهم للعام الدراسي بروح معنوية عالية وتحفيزهم على التميز والنجاح. تُعد هذه المبادرة خطوة حيوية تعكس اهتمام المحكمة بتحقيق الاستقرار الدراسي والاجتماعي للفئات المستهدفة.

تعزيز المسؤولية المجتمعية من خلال مبادرة العودة إلى المدارس المجتمعية

تؤكد محكمة أم القيوين أن مبادرة العودة إلى المدارس المجتمعية تأتي ضمن خطة استراتيجية لتعزيز المسؤولية المجتمعية والتواصل الفعّال مع مختلف فئات المجتمع. تسعى المحكمة من خلال هذه المبادرة إلى تحقيق رعاية شاملة للطلبة القصر وأسرهم، ما يعكس حرصها على تقديم الدعم في محطات الحياة المهمة، وخاصة بداية العام الدراسي. وقد عبرت الأسر المستفيدة عن تقديرها وامتنانها لهذه المبادرة التي ساعدتهم في تأمين مستلزمات أبنائهم التعليمية بأسعار معقولة. كما تجسد هذه الخطوة رافداً مهماً للتواصل الاجتماعي بين المحكمة والمستفيدين من خدماتها وبناء جسور الثقة معهم.

سلسلة مبادرات مجتمعية لتعزيز الأثر الاجتماعي للمؤسسات القضائية

تعتبر المبادرة التي أطلقتها محكمة أم القيوين جزءاً من سلسلة جهود مجتمعية تم تنفيذها خلال عام المجتمع، بهدف تعزيز الدور الاجتماعي والإنساني للمؤسسات القضائية في الدولة. تركز المحكمة على تقديم الدعم للفئات المحتاجة التي تمر بمراحل حياتية حرجة، خاصة عندما يتعلق الأمر ببداية العام الدراسي. وتشمل مبادرات العودة إلى المدارس المجتمعية عدة مميزات وعناصر رئيسية يمكن تلخيصها فيما يلي:

• توفير خصومات حصرية على المستلزمات الدراسية الأساسية
• التعاون مع مؤسسات وشركات داعمة لتعزيز قيمة المبادرة
• تمكين الطلبة وأسرهم من تجهيز مستلزماتهم دون ضغوط مالية كبيرة
• تحفيز الطلبة على بدء عامهم الدراسي بحماس وروح إيجابية