تعرف على موعد عرض الحلقة الأولى من الحكاية الثانية لـ «ما تراه ليس كما يبدو»

حكاية بتوقيت 2028 تحظى باهتمام كبير ضمن سلسلة مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”، الذي تُعرض حلقاته عبر قنوات ومنصات الشركة المتحدة الليلة؛ حيث تبدأ رحلة التشويق والإثارة مع الحكاية الثانية التي تحمل عنوان «بتوقيت 2028» وتجسد ملامح درامية جديدة تضاف إلى طابع العمل الفريد.

مواعيد عرض حكاية بتوقيت 2028 وتفاصيلها الدرامية

تبدأ حكاية بتوقيت 2028 التي تقدم فيها هنادي مهنا شخصية “داليدا”، مذيعة بودكاست تتميز بقوة شخصيتها وتعقيد مشاعرها، تتشابك بشكل غامض مع زوجها رجل الأعمال أحمد جمال سعيد، مالك شركة إنتاج، وتتصاعد الأحداث مع تداخل علاقاتهما بأصدقاء وزملاء في الشركة، مما يخلق شبكة من الحب والأسرار والصراعات النفسية. يعرض العمل اليوم السبت في تمام الساعة السابعة مساءً على شاشة dmc ومنصة watch it، مقدماً تجربة درامية مشوقة تعكس زمن المستقبل.

تعرف أكثر على مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” وتجربته الدرامية

يرتكز مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” على تقديم 7 حكايات منفصلة، كل واحدة منها تحكي قصة مستقلة عبر خمس حلقات، مع فرق عمل متجددة وتنوع في الإخراج والكتابة والتمثيل، مما يجعله عملًا مميزًا يجمع بين العمق الإنساني، التشويق، والدراما النفسية. تتصاعد التشابكات وتثير الأحداث حالة من الإحساس بالغموض والتشويق، حيث تطرح الحكايات تساؤلات محفزة حول حقيقة ما نراه ويبدو لنا.

عناصر نجاح حكاية بتوقيت 2028 وأثرها في سلسلة ما تراه ليس كما يبدو

تُعد حكاية بتوقيت 2028 إضافة مهمة لمسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” بفضل تمثيلها الذي يجمع بين نجوم شباب مثل هنادي مهنا وأحمد جمال سعيد، وتأليف نسمة سمير، وإخراج خالد سعيد، وإنتاج كريم أبو ذكري الذي يقدم رؤية إنتاجية متجددة. يشتمل العمل على عناصر متعددة منها جمالية الحب المربكة، وأسرار متشابكة، وأبعاد نفسية تختبر حدود العلاقات الشخصية في بيئة عمل متقاربة. كما يساهم فريق العمل المتنوع في الإخراج والكتابة بتنويع التجربة الدرامية، حيث:

• كل حكاية تتضمن فريقًا مختلفًا من المخرجين والكتاب لتقديم نكهة جديدة
• خمسة حلقات لكل حكاية تسمح ببناء درامي متكامل
• دمج عناصر التشويق مع الدراما النفسية والإنسانية

أسلوب المسلسل الشبابي وتناوله لقضايا نفسية معاصرة رفع من سقف توقعات الجمهور لهذا الموسم الدرامي، ما جعله من أكثر الأعمال ترقُبًا وشغفًا بين المتابعين.

التنقل بين الحكايات المختلفة في إطار واحد مع الحفاظ على روح التشويق والدراما يجعل “ما تراه ليس كما يبدو” من الأعمال التي تعيد تعريف التقديم الدرامي المستقل، وتمنح المتلقي تجربة فريدة تأخذه إلى عوالم قصصية متعددة، حيث لا يكون ما تراه أبداً كما يبدو عليه في ظاهر الأمر.