موعد عرض الحلقة الأخيرة: مفاجآت تشويقية تنتظر المشاهدين!

تدور أحداث مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” حول العديد من الحكايات المشوقة، منها الحكاية الأولى “فلاش باك”. تكشف الأحداث عن مفاجآت مثيرة تجذب انتباه الجمهور، حيث يتورط بطل القصة، زياد الكردي، في لغز معقد يمزج بين ماضيه وحاضره. بعد عرض الحلقة الأولى على قنوات dmc ومنصة watch it، يجد الجمهور نفسه محاطًا بأجواء من التشويق والدراما النفسية التي تلامس القلوب.

تفاصيل الحكاية الأولى من مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

انطلق عرض مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” يوم السبت الفائت، مقدماً حكاية “فلاش باك” بحضور كوكبة من النجوم، مثل أحمد خالد صالح ومريم الجندي، مع ظهور خاص لخالد أنور. المكتب الفني يعكس حرفية الكاتب محمد حجاب، وإخراج جمال خزيم، حيث يقوم أحمد خالد صالح بدور المحقق الجنائي زياد الكردي، الذي يتورط في شبكة من الأسرار المعقدة، فيما تلعب مريم الجندي دور شخصية مريم، الفنانه المبدعة التي تجمع بين الرسم والرقص، مما يضفي لمسة إبداعية على الأحداث.

محور أحداث حكاية فلاش باك

تتخذ “فلاش باك” من شخصية زياد الكردي محورًا أساسيًا، حيث يعاني في البحث عن قبول فقدان زوجته خلال حادث مأساوي وقع ليلة رأس السنة. بعد فترة من فقدان الأمل، يجد نفسه منجرفًا نحو جريمة غامضة تتقاطع فيها الأحداث وتظهر فيها رسائل مدهشة تغير مجرى حياته. يُبرز مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” سبع حكايات منفصلة، موزعة عبر خمسة حلقات لكل حكاية، ما يمنح كل قصة طابعها الفريد.

الإنتاج الفني والتقنيات المستخدمة في مسلسل ما تراه ليس كما يبدو

يتفرد مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” بإنتاجه المميز تحت إشراف كريم أبو ذكري وإخراج كل من جمال خزيم، خالد سعيد، محمد خضر، ومحمود زهران. يجمع فريق الكتابة أسماء لامعة مثل محمد حجاب ونسمة سمير وهند عبد الله وأسماء عبد الناصر، مما يشير إلى قوة العمل واهتمامه بالتفاصيل. يتميز المسلسل بإدماج عناصر التشويق والدراما النفسية، جنبًا إلى جنب مع أداء شبابي قوي ومثبت، مما يوفر تجربة درامية مبتكرة تأسر جمهور المشاهدين.

عنوان الحكاية أبطال الحكاية تاريخ العرض منصات العرض عدد الحكايات
فلاش باك أحمد خالد صالح، مريم الجندي، خالد أنور (ضيف الشرف) يومي السبت والأحد الساعة السابعة مساءً dmc و Watch It 7 حكايات مستقلة، 5 حلقات لكل حكاية

تظهر الحكاية “فلاش باك” كيف يتمكن مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” من خلق أجواء متوترة ومعقدة، تُبقي المشاهد مشدودًا حتى انتهاء الحلقات، حيث تُسلط الأضواء على تمتع الجمهور بكافة التفاصيل المدهشة وتوقعات غامضة تعيد تشكيل تصوراتهم حول الأحداث والشخصيات، مما يجعل متابعة هذا العمل تجربة استثنائية تستحق المشاهدة.