تعرف على موعد عرض الحلقة الرابعة من الحكاية الأولى لـ «ما تراه ليس كما يبدو»

تتواصل قنوات ومنصات الشركة المتحدة في بث حكايات مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو”، الذي يجذب الأنظار بتنوعه وإثارته. الحلقة الرابعة من حكاية “فلاش باك” ستعرض مساء اليوم عبر قنوات DMC ومنصة Watch It، ما يجعل الجمهور في حالة ترقب شديد لمعرفة التطورات الجديدة التي ستحملها أحداث الحلقة.

بدأ عرض مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” يوم السبت الماضي، مع الحكاية الأولى “فلاش باك” التي يقدم فيها أحمد خالد صالح دور زياد الكردي، المحقق الجنائي، إلى جانب مريم الجندي التي تلعب دور مريم، الرسامة والراقصة الاستعراضية. وتتعمق أحداث “فلاش باك” في قصة زياد, المصور الجنائي الذي يجد نفسه محاطًا بأجواء من الغموض بعد فقدانه لزوجته في حادث مأساوي ليلة رأس السنة. بعد مرور عامين، تفاجئه رسالة تتحدى كل ما يعرفه، مما يطلق شرارة رحلة جديدة مليئة بأسرار وأسئلة معقدة.

مواعيد عرض حكاية فلاش باك

الحلقة الرابعة من “فلاش باك” ستُبث اليوم في تمام الساعة السابعة مساءً على شاشة DMC، مع عرض متزامن عبر منصة Watch It. تُثير هذه الحكاية اهتمام المشاهدين، حيث ينتظرون بفارغ الصبر كشف المزيد من الأسرار من قبل شخصية زياد الكردي مع تقدم الأحداث.

يتكون مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” من سبع حكايات منفصلة، تعرض كل واحدة منها على مدار خمس حلقات، مما يمنح كل حكاية تجربة فريدة بفضل اختلاف فرق العمل في الإخراج والكتابة والتمثيل. هذه التركيبة تسمح للجمهور بالاستمتاع بتجربة درامية متنوعة وغير تقليدية، حيث تدمج المسلسل بين الحكايات الإنسانية والمتعة التشويقية والتي تثير تساؤلات حول الحقيقة.

ما تراه ليس كما يبدو

“ما تراه ليس كما يبدو” هو من إنتاج كريم أبو ذكري، ويُخرج المسلسل عدد من المخرجين المبدعين مثل جمال خزيم، خالد سعيد، محمد خضر، ومحمود زهران. بينما يتميز الكتاب بأعمالهم، مثل محمد حجاب، نسمة سمير، هند عبد الله، وأسماء عبد الناصر. مع هذا التشكيل الفريد، يُصنف هذا المسلسل كأحد أكثر الأعمال انتظارًا في الموسم الحالي، حيث ترافقه طبيعة استثنائية تجمع بين التشويق والدراما النفسية، مما يضمن تقديم تجربة فنية غنية للجمهور.

بهذا الشكل، يُظهر مسلسل “ما تراه ليس كما يبدو” تميزًا ملحوظًا في تقديم قصص جديدة ومعقدة تتيح للجمهور التفاعل معها بعمق، مما يعزز من قيمتها كمحتوى درامي فريد يتطرق إلى قضايا إنسانية معقدة.