محمد النني يفاجئ الجمهور برسالة غامضة ويغلق حسابه الرسمي دون توضيح

محدش يقولي حصل إيه هو التعبير الذي استخدمه محمد النني نجم منتخب مصر ونادي الجزيرة الإماراتي في رسالته المفاجئة إلى متابعيه قبل أن يغلق حسابه الرسمي على «إنستجرام» لفترة مؤقتة، موجهًا لهم اعتذارًا واضحًا، ومعبرًا عن انشغاله الكبير خلال هذه المرحلة دون الرغبة في الانشغال بأي شيء آخر، مما أثار فضول الجمهور حول أسباب هذا القرار اللافت.

محمد النني يعلن إغلاق حسابه الرسمي ورسالة “محدش يقولي حصل إيه”

تابع أيضاً برشلونة يحدد موعد أول ظهور لراشفورد بعد الفحص الطبي الرسمي يوم 21 يوليو 2025

ظهر محمد النني بشكل مفاجئ عبر حسابه الرسمي على «إنستجرام» ليخاطب جمهوره برسالة غامضة قائلاً: «أنا آسف يا جماعة، أنا هقفل الإنستجرام بتاعي فترة وإن شاء الله هرجعلكم قريب»؛ متابعًا: «بالله عليكم محدش يقعد يقول هو حصل إيه ومحصلش إيه»، في إشارة إلى رغبته في إخلاء مساحته الشخصية وعدم الخوض في التفاصيل أو الشائعات بشأن سبب هذا الغياب المؤقت. النني أبرز مدى انشغاله بالأيام الحالية مع نادي الجزيرة الإماراتي، مؤكدًا أنه يريد ألا يشغل نفسه بأمور تلهيه أثناء هذه الفترة.

تفاصيل رسالة النني وأهمية ختم القرآن في حياته

مقال مقترح شبانة يكشف تفاصيل خطة الأهلي لإجهاض مخطط وسام وتأثيرها على الفريق

لم يقتصر الأمر على إعلان الغياب المؤقت، بل حرص النني على مشاركة جزء من روحه مع متابعيه من خلال التأكيد على أهمية ختم القرآن الكريم موجهًا لهم طلبًا خاصًا: «وموضوع ختم القرآن أنا هبعتلك APP للقرآن وأنتم معلش كملوا وبالله عليكم محدش يقطع القرآن، والله دي أحلى حاجة في الدنيا». يظهر هذا الاهتمام كيف يحاول النني نقل رسالة إيجابية وروحية تواكب حياته الشخصية، محثًا الجمهور على الاستمرارية في هذا العمل الجميل حتى في غيابه، مما يعكس جانبًا إنسانيًا وحميميًا في تواصله مع محبيه.

كيف أثرت رسالة “محدش يقولي حصل إيه” على جمهور محمد النني؟

تابع أيضاً مانشستر سيتي يحدد بديله لحراسة المرمى قبل رحيل إيدرسون

أحدث قرار محمد النني بإغلاق حسابه الرسمي وتوجيهه لرسالة «محدش يقولي حصل إيه» الكثير من التساؤلات بين جمهور متابعيه الذين اعتادوا على التواصل الدائم معه عبر الإنترنت؛ فقد جاء هذا القرار مفاجئًا وجذب الانتباه بسرعة كبيرة. في مواجهة هذا الغموض، يحاول النني بذكاء أن يبعد أي نوع من الإشاعات أو التكهنات عن حياته الشخصية أو مشاريعه الرياضية، مقدمًا فقط نقاط مهمة في حياته الحالية كالتركيز على النادي وختم القرآن الكريم، مما يدعو إلى احترام خصوصيته والدعوات له بدلاً من البحث عن أسباب لم يود الكشف عنها.