الأرصاد تحذر من موجة حر جديدة يوم الأحد 20 يوليو 2025.. القاهرة تصل لـ40 درجة

موجة حر جديدة بهذا الموعد وبحسب توقعات هيئة الأرصاد الجوية، ستشهد محافظة القاهرة موجة حر شديدة تبدأ من يوم الثلاثاء المقبل، مع تسجيل درجة حرارة محسوسة تصل إلى 40 درجة مئوية خلال فترات النهار، وهو الأمر الذي يثير قلق المواطنين بسبب درجات الحرارة المرتفعة والرطوبة المتزايدة، مما يعزز الإحساس بشدة الحراره في العاصمة المصرية.

تفاصيل موجة حر جديدة بهذا الموعد وتأثيرها على القاهرة

بحسب تصريحات الدكتورة منار غانم، عضو المركز الإعلامي في هيئة الأرصاد الجوية، تعود موجة الحر مجددًا إلى مصر ابتداءً من يوم الثلاثاء، ويُتوقع أن تسجل القاهرة أعلى درجات حرارة محسوسة تصل إلى 40 درجة مئوية في فترات النهار، ما يجعل الأجواء شديدة الحرارة وغير مريحة للسكان، وتلك العوامل تستدعي توخي الحذر خاصةً لذوي الحالات الصحية الحساسة وكبار السن.

تحذير الأرصاد من استمرار الكتل الهوائية الصحراوية في موجة حر جديدة بهذا الموعد

تؤكد هيئة الأرصاد أن البلاد ستظل تتأثر بكتل هوائية صحراوية قادمة من منطقة البحر المتوسط، ما سيؤدي إلى استمرار ارتفاع درجات الحرارة خلال الأسبوع الجاري بشكل يفوق المعدلات الطبيعية، ويرجع ذلك إلى تصاعد نسبة الرطوبة التي تزيد من الإحساس بالحرارة الشديدة، ويشمل التأثير عدة مناطق ليست مقتصرة على القاهرة فقط، مما يحتم اتباع الاحتياطات اللازمة خلال هذه الفترة.

• زيادة نسبة الرطوبة تزيد من الإحساس بالحرارة.
• استمرار تأثير الكتل الهوائية الصحراوية حتى نهاية الأسبوع.
• ضرورة متابعة النشرات الجوية بانتظام.

موجة حر جديدة بهذا الموعد.. تقلبات درجات الحرارة واستقرار الطقس يوم الأحد

شهدت الساعات الماضية انخفاضًا طفيفًا في درجات الحرارة الطبيعية، لا سيما في العاصمة القاهرة، حيث ساهم وجود السحب المنخفضة في استقرار حالة الطقس خلال يوم الأحد، مع تسجيل درجة حرارة عظمى تصل إلى 35 درجة مئوية وسط النهار، يُرافقها ارتفاع في نسبة الرطوبة التي تعزز الشعور بارتفاع درجات الحرارة، مما يعني أن الأجواء لا تزال غير مريحة وستشهد ارتفاعًا قريبا مع بداية موجة الحر الجديدة.

تبقى موجة حر جديدة بهذا الموعد مصدر اهتمام الجميع خلال الأيام القادمة، وتزيد من أهمية الالتزام بتعليمات هيئة الأرصاد الجوية، خاصة في ظل ارتفاع معدلات الحرارة والرطوبة التي تؤثر بشكل مباشر على الحياة اليومية، وتتطلب اتخاذ التدابير اللازمة للحفاظ على الصحة العامة.