الهوية الوطنية الجنوبية هي جدار الصمود الذي يواجه المؤامرات ومحاولات تقسيم الجنوب، رغم التحديات المتزايدة ومحاولات إثارة الفتن المناطقية، حيث يثبت شعب الجنوب مدى تمسكه بهويته الوطنية الجامعة، الممتدة من المهرة شرقًا إلى باب المندب غربًا، وهي الركيزة الأساسية لاستعادة الدولة الجنوبية كاملة السيادة.
الهوية الوطنية الجنوبية كجدار صمود أمام المؤامرات
أثبتت الأحداث والتجارب، خاصة في ظل الحرب الشاملة التي شنتها مليشيات الحوثي الإرهابية وتحالفاتها مع المليشيات الإخوانية المتطرفة، أن الهوية الوطنية الجنوبية ليست مجرد مفهوم جغرافي أو أقاليم متفرقة، بل هي كيان سياسي واجتماعي موحد يحمل ذاكرة نضال عميقة ضد الاستبداد والظلم، ويؤكد الجنوب اليوم على تمسكه القوي بهذا الكيان من خلال رفعه شعار التحرر واستعادة الدولة الجنوبية المستقلة، مما يظهر أنه جدار صمود لا ينكسر أمام محاولات التفكيك والتقسيم.
الهوية الوطنية الجنوبية وأسس الوحدة والسلام الداخلي
تعود الهوية الوطنية الجنوبية المتجذرة بقوة رغم محاولات قوى الاحتلال اليمني طمسها عبر التهميش والإقصاء والاستهداف لسنوات طويلة، وهي اليوم تفرض نفسها عبر وعي جماعي راسخ وإرادة سياسية وشعبية صلبة لا تلين، حيث يؤكد الجنوبيون عبر مواقفهم الاجتماعية والسياسية أن المشروع الوطني الجنوبي لا يمكن التراجع عنه، وأن وحدتهم الداخلية تعتبر الدرع الأساسي للحماية ضد محاولات الاختراق والتشويه، مما يجعل الهوية الوطنية الجنوبية جدار الصمود الحقيقي في وجه كل الأزمات الداخلية والخارجية.
المجلس الانتقالي الجنوبي ركيزة الهوية الوطنية الجنوبية والطموح الوطني
يُجسد المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي الطموح السياسي والوطني للهوية الوطنية الجنوبية، فهو ليس فقط مدافعًا عن قضية الجنوب، بل يكرس جهوده لترسيخ الهوية الجنوبية داخليًا وخارجيًا، ويواصل العمل بكل قوة من أجل استحقاق حق تقرير المصير بعيدًا عن أي وصاية من القوى التي أدت فقط إلى الخراب والنهب في الجنوب، كما يرفض المجلس الانتقالي أي محاولة لاستغلال الجنوب كساحة للمشاريع المعادية، مؤكدًا أن الجنوب كيان متماسك ووحدته الوطنية تقف بكل ثبات في وجه النفوذ الخارجي ومحاولات الاقتتال والتفتيت.
الهوية الوطنية الجنوبية ترفض أن تكون ساحة للتصفية والمشاريع المعادية
في مواجهة محاولات الحوثيين والإخوان لاختراق الجنوب، يبقى الوعي الجمعي والسياسي الجنوبي صوتًا موحدًا يؤكد بوضوح أن الهوية الوطنية الجنوبية ترفض أن تتحول إلى ساحة مفتوحة لصراعات حسابات شخصية أو ممرًا لأي مشاريع مشبوهة، إذ يدرك أبناء الجنوب تمام الإدراك أهمية حماية وحدتهم وهويتهم التي تعد جدار صمود ووقاية، ليست فقط من الخارج وإنما من كل محاولات العبث الداخلية.
- التأكيد على وحدة الصف الوطني
- رفض المخططات العابرة للحدود
- التمسك بالهوية الوطنية ومواجهة التحديات
الوعي الجمعي يعزز الهوية الوطنية الجنوبية كرافد للصمود المستمر
تابع أيضاً تنظيم الاتصالات تصدر قراراً عاجلاً بتعويض 50% إضافية من قيمة الباقة الأساسية لعملاء الإنترنت الثابت
تجاوزت الهوية الوطنية الجنوبية كونها مجرد شعار سياسي لتصبح ممارسة يومية تتجلى في السلوك والمواقف الجماعية، ما يمنح الجنوب قوة وثباتًا في مواجهة الحصار والمخططات المختلفة، فكل الإنجازات الأمنية والسياسية التي تحققت ترتكز على هذا الارتباط العميق بالهوية الوطنية الجنوبية، مما يجعلها ركيزة الصمود الوطني التي لا يمكن تجاوزها أو العبث بها، فتظل الهوية الوطنية الجنوبية هي الدرع الواقية والحصن الحصين في وجه كل التحديات التي تواجه الجنوب اليوم.
العنصر | الدور في الهوية الوطنية الجنوبية |
---|---|
الوحدة الداخلية | حماية ضد الانقسامات ومحاولات الاختراق |
المجلس الانتقالي الجنوبي | التجسيد الرسمي للطموح الوطني والهوية |
الوعي الجمعي | الرافد الأساسي للصمود والثبات |
شوف الحكاية: انتخابات نزيهة مطلب التحالف الشعبي لبرلمان يمثل الناس
الأرصاد الجوية تحذر من رياح وأمطار وشبورة تؤثر على الطقس الأحد 20 يوليو 2025
«صفقة مفاجئة» النصر يتحرك لضم نجم ريال مدريد ورد اللاعب يثير الجدل
«زيادة كبيرة» موعد صرف معاشات يوليو 2025 والتفاصيل الكاملة حول الزيادة الجديدة
«موعد العرض» المؤسس عثمان الموسم السادس تعرف على تفاصيل أحداثه الجديدة
«أزمة مفاجئة» الهلال يواجه تحديًا صعبًا قبل مواجهة القادسية بدوري روشن
«نهائي ناري».. موعد مباراة بيراميدز وصن داونز في دوري أبطال أفريقيا والقنوات الناقلة
«وحشية متجددة» إرهاب أمجد خالد كيف يكشف قسوة المشروع الإخواني الحوثي