سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم الجمعة 18 يوليو 2025.. تعرف على القفزة الجديدة

سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم الجمعة 18 يوليو 2025 يشهد ارتفاعًا ملحوظًا، حيث بدأت الأسواق تتفاعل مع التوترات الداخلية الحالية، بالتزامن مع جهود القطاع المصرفي لمعالجة أزمة النقد الأجنبي وتنظيم عمل القطاع المالي وسط الظروف الاقتصادية المعقدة الراهنة.

تحركات سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم الجمعة 18 يوليو 2025

تابع أيضاً سعر الدولار مقابل الجنيه اليوم الجمعة 18 يوليو 2025 في بداية التعاملات

افتتح سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم بتصاعد واضح، حيث بلغ سعر البيع 12,035 ليرة سورية، في حين كان سعر الشراء عند 11,943 ليرة، وسط زيادة ملحوظة في حجم الطلب على العملة الأوروبية. ويرافق ذلك ارتفاع تدريجي قاسه الدولار الأميركي مقابل الليرة، مع تسجيله سعر 10,375 ليرة في تداولات اليوم مقارنةً بـ10,300 ليرة أمس، ما يدل على ازدياد الطلب على العملات الأجنبية داخل السوق المحلية، ما يؤثر بشكل مباشر على سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم الجمعة 18 يوليو 2025.

تفاصيل سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم الجمعة 18 يوليو 2025 بمبالغ محددة

مقال مقترح سعر الدولار أمام الجنيه المصري مستقراً في تعاملات اليوم الجمعة

شهد سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم مجموعة من القيم التفصيلية التي توضح ارتفاع الأسعار، وتتوزع كالتالي:

الكمية	السعر بالليرة السورية
1 يورو	12,035
5 يورو	60,175
10 يورو	120,350
15 يورو	180,525
50 يورو	601,750
100 يورو	1,203,500
250 يورو	3,008,750
500 يورو	6,017,500
1,000 يورو	12,035,000
5,000 يورو	60,175,000
10,000 يورو	120,350,000

هذا الارتفاع في سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم الجمعة 18 يوليو 2025 يعكس حالة نشاط ملحوظة في السوق وتأثير العوامل الاقتصادية والسياسية على حركة العملات.

توقعات سعر اليورو مقابل الليرة السورية والآفاق المستقبلية

تابع أيضاً سعر الذهب في السعودية اليوم 18 يوليو 2025 بالريال والدولار.. التحديث الرسمي الآن

يتوقع أن يستمر اتجاه سعر اليورو مقابل الليرة السورية اليوم الجمعة 18 يوليو 2025 في الصعود، نتيجة الطلب المتزايد على السيولة الأجنبية، مع تعزيز الإجراءات الحكومية لضبط سوق العملات من خلال توفير السيولة عبر القنوات الرسمية؛ بهدف تقليل الاعتماد على السوق السوداء لتأمين المتطلبات المالية للأفراد والشركات، ما يؤهل لبيئة مالية أكثر استقرارًا. ويُستبعد في الوقت الراهن أي توجه سوري نحو الاقتراض الخارجي، سواء من صندوق النقد الدولي أو البنك الدولي، حيث أكد عبد القادر حصرية، حاكم مصرف سورية المركزي، أن خيار عدم الاستدانة يستند إلى تجنب المديونية الخارجية، مع الإشارة إلى عودة تدريجية للنظام المالي العالمي عبر نظام التحويلات «سويفت».

يركز هذا النهج على تنشيط القدرات الذاتية وتحفيز الإنتاج والصادرات، والتي يُنتظر أن تحقق نموًا مع تخفيف بعض العقوبات الغربية مؤخرًا، خاصةً أن سوريا تمتلك موارد طبيعية تسهم بشكل كبير في تأمين العملة الأجنبية والدخل القومي.