«أسرار مثيرة» علي معلول يقتحم أزمة وسام أبوعلي مع الأهلي ما القصة؟

وسام أبوعلي وأزمة الرحيل عن الأهلي تثير جدلًا يشبه موقف علي معلول اللاعب السابق، حيث تصر الإدارة على بقاء أبوعلي رغم رغبة اللاعب في خوض تجربة احتراف جديدة بعد موسم ونصف من التألق وسط دعم جماهيري واسع، ما يفتح باب إعادة التفكير في مصير اللاعب.

تطورات أزمة وسام أبوعلي مع الأهلي ورغبته في الاحتراف

رغم الموسم الواعد الذي قدمه وسام أبوعلي مع الأهلي، يصر اللاعب على مغادرة الفريق والاحتراف الخارجي، في قرار يعارض توجه الإدارة التي أغلقت ملف بيعه مؤخرًا حتى انتهاء عقده عام 2029، لكن استمرار الضغوطات من جانب اللاعب دفع الإدارة إلى مراجعة موقفها والتفكير في بيع اللاعب خلال الفترة القادمة، خصوصًا أن تعثر المفاوضات زاد من تعقيد المشهد وأدى إلى تصاعد الأزمة.

مقاربات الجماهير بين أزمة وسام أبوعلي وموقف علي معلول مع الأهلي

أعاد موقف وسام أبوعلي للأذهان تجربة علي معلول، نجم الأهلي السابق الذي تميز بولائه الكبير للنادي ورفضه كافة العروض الخارجية رغم ما قُدم له من مغريات مالية وفنية، حيث قضى معلول قرابة ثماني سنوات في صفوف الأهلي، خلد خلالها علاقة قوية مع الجماهير، ما جعله يرفض الرحيل رغم العروض الجيدة، بعكس موقف وسام أبوعلي الذي يسعى بقوة للرحيل رغم النجاح في القلعة الحمراء.

الحالة النفسية لعلي معلول وتأثيرها مقارنة بأزمة وسام أبوعلي

وفقًا لتصريحات وكيل أعمال علي معلول، اللاعب التونسي مايزال يمر بمرحلة نفسية صعبة بسبب حسم الأمر برحيله عن الأهلي، ويُظهر رفضًا لمناقشة أي عرض خارجي خلال هذه الفترة، ما يعكس ارتباطه العاطفي العميق بالنادي وجماهيره، في حين أن وسام أبوعلي يتعامل مع الأزمة بموقف مختلف إذ يضغط بقوة من أجل الاحتراف، مما يبرز الفارق الواضح بين الحالتين ويزيد من تعقيد أزمة وسام الدائرة في أعقابها نقاشات واسعة عبر منصة «اكس» بين جماهير الأهلي.

• رفض علي معلول لكل العروض الخارجية والتمسك بالبقاء
• إصرار وسام أبوعلي على الرحيل والاحتراف الخارجي
• تراجع الأهلي عن قرار إغلاق ملف بيع وسام أبوعلي مؤقتًا
• تأثير الضغوط النفسية على اللاعبين في قراراتهم المهنية
• ردود الأفعال الجماهيرية عبر منصة «اكس» وتأثيرها على الأزمة