مفاجأة سارة من الاتصالات للعملاء بعد أزمة سنترال رمسيس تتمثل في إجراءات جديدة تعمل على دعم قوة الإنترنت والشبكات عبر توفير بدائل فعّالة بعد الحـ ريـ ق الذي أصاب سنترال رمسيس وأدى إلى تعطل الاتصالات بشكل واسع في البلاد؛ حيث أعلن المتحدث الرسمي باسم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات عن وجود خطط طوارئ وتعاون مكثف لضمان استقرار الشبكات وعودة الخدمات تدريجيًا بأعلى جودة ممكنة
تصريحات وزارة الاتصالات بعد أزمة سنترال رمسيس وأثرها على بدائل دعم قوة الإنترنت والشبكات
المهندس محمد إبراهيم، المتحدث باسم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، أوضح أن الأزمة التي ضربت سنترال رمسيس أثارت ضرورة وجود خطط احتياطية تدعم قوة الإنترنت والشبكات بشكل أمثل بحيث لا تؤثر أي حادثة مشابهة في استمرارية الاتصالات، وهذا يأتي في إطار تعاون كبير بين وزارة الاتصالات والجهاز القومي للتنظيم؛ حيث تم تفعيل خطة طوارئ تشمل تشغيل سنترالات بديلة وتقديم حلول تقنية لتعويض انقطاع الخدمات المتكرر وتأمين شبكة الاتصالات والبنية التحتية التكنولوجية
توابع أزمة سنترال رمسيس وخطط وزارة الاتصالات لدعم قوة الإنترنت والشبكات البديلة
في أعقاب حـ ريـ ق سنترال رمسيس، ظهرت الحاجة الملحة إلى ضمان استمرار عمل شبكات المحمول والإنترنت المنزلي دون انقطاع، وهو ما دفع وزارة الاتصالات إلى إنشاء غرفة عمليات متخصصة لحماية قطاع الاتصالات، بالإضافة إلى وضع خطة شاملة تركز على دعم قوة الإنترنت والشبكات البديلة لتفادي تكرار تلك الأزمة؛ حيث تشمل الخطة تحسين وتطوير السنترالات الاحتياطية التي استطاعت التدخل فورًا لرفع نسبة التغطية الاحتياطية إلى 80٪ مما أدى إلى استعادة تدريجية للاتصالات والانترنت
تفاصيل تشغيل السنترالات البديلة ودورها في دعم قوة الإنترنت والشبكات مع خطة الوزارة المستمرة
السنترالات البديلة لعبت دورًا رئيسيًّا في عودة الخدمات بعد الأزمة، حيث نجح فريق من الفنيين والمهندسين وطلاب حاسبات المعلومات في نقل الخدمات بسلاسة إلى تلك السنترالات لتشغيلها بكفاءة عالية، وهذا الإجراء يعكس حرص وزارة الاتصالات على تعزيز قوة الإنترنت والشبكات البديلة لمنع أي تأثير سلبي مستقبلًا؛ كما تعمل الوزارة بشكل مستمر على تحديث البنية التحتية وتوسيع نطاق الشبكات الاحتياطية لتعزيز الاستقرار الفني وتوفير حلول أسرع للتعامل مع الأعطال الطارئة
- إنشاء غرفة عمليات لحماية قطاع الاتصالات والإنترنت
- تفعيل خطة طوارئ تشمل تشغيل السنترالات البديلة
- رفع نسبة التشغيل الاحتياطي إلى 80% بعد الأزمة
- تعاون مكثف بين وزارة الاتصالات والجهاز القومي لتنظيم الاتصالات
- تعزيز البنية التحتية لتقوية الشبكات والإنترنت بوتيرة مستمرة
البند | التفاصيل |
---|---|
نسبة التشغيل الاحتياطي بعد الأزمة | 80% |
الفريق الفني المشرف | فنيون، مهندسون، وطلاب حاسبات معلومات |
مدة العودة التدريجية للاتصالات | عدة أيام بعد الحـ ريـ ق |
الخطة المستقبلية | تطوير الشبكات البديلة وتعزيز البنية التحتية الوطنية |
تأتي هذه الخطوات في إطار استراتيجية شاملة للوزارة ودعم الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات بهدف منع وقوع أزمة مستقبلية مماثلة تمتد تأثيراتها على مختلف القطاعات الحيوية؛ فالاعتماد على السنترالات البديلة أصبح ضرورة قصوى لتعزيز قوة الإنترنت والشبكات والاستعداد لأي طوارئ
هناك تفهم كبير في المجتمع لأهمية وجود بدائل متعددة للسنترالات لضمان استمرارية الخدمات وعدم تعطل المصالح، خاصة أن الاعتماد سابقًا كان مركزًا على سنترال واحد فقط وهو سنترال رمسيس؛ ومع تلك الجهود الآن، باتت البنية التحتية المعلوماتية أكثر قوة ومرونة
التعاون بين الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات ووزارة الاتصالات جعل من الأزمة فرصة لإعادة النظر في خطط الدعم الفني والتشغيل، مما أسفر عن قدرة نوعية على دعم قوة الإنترنت والشبكات ببدائل فعالة تسهم في الاستقرار الكامل للخدمات في المستقبل القريب
«أسعار مذهلة» الريال السعودي في مصر اليوم الأربعاء 7 مايو 2025
«تشكيل ناري».. المصري يبدأ بـ«صلاح محسن» في الهجوم بمواجهة الزمالك!
سعر الارز الشعير اليوم في مصر.. تحليل شامل وتحديث مستمر
«ضبط مروج» المخدرات.. الحزام الأمني بلحج يوقف متهم في إحدى النقاط
«سعر مفاجئ» تسعيرة المياه في تعز هل تبرر فتح آبار جديدة الغضب الشعبي
«حصري الآن» تويوتا راف 4 تأتي بنسخ الدفع الرباعي حصريًا للسوق اليابانية
«تعادل نادر» التعادل السلبي يحسم مباراة الاتفاق وضمك في دوري روشن السعودي
حر شديد جاي.. توقعات الطقس: ارتفاع درجات الحرارة في مصر الفترة الجاية