كلمة حاضر بتريح كانت عنوانًا وحجر الزاوية في حديث فرح شعبان وعلي غزلان لأول مرة عن الطلاق والعودة في برنامج “هي وبس” على قناة DMC حيث كشف الثنائي عن تفاصيل الأزمة التي مرّا بها والتي انتهت بالانفصال قبل أن يعودا معًا بعد فترة من النضج والتفكير العميق بالإضافة إلى تأثير الأبوة على قرارهما بالإصلاح وتقديم نموذج جديد للعلاقات الزوجية وسط تضامن من الجمهور ومتابعيهما الذين تفاعلوا مع قصتهما بشغف
تدخلات خارجية وعدم الطبخ.. كلمة حاضر بتريح تكشف أسباب الطلاق
أوضحت فرح شعبان أن الخلافات بينهما لم تكن بسبب خلافات عميقة بقدر ما كانت أعراضًا لتدخلات الأصدقاء المقربين الذين زادوا من تعقيد الأمور وسط تحولات بسيطة أصبحت أزمات كبيرة مع مرور الوقت كما أقرت بأن عدم إجادتها للطبخ كان مما أثار انزعاج علي غزلان مما أثر على العلاقة الزوجية رغم أن هذا لم يكن السبب الجوهري قبل الانفصال ووصفته كأحد عوامل الضغط في العلاقة بينما أكد الثنائي أن كلمة حاضر بتريح هي تشير إلى كيف يمكن لكلمة بسيطة وهدوء النفس أن يقلّلا من حجم المشاكل التي كانت تسبّب الخلافات الحادة لديهما وعلّقت فرح على قرار العودة بأنه لم يكن وليد مشاعر عابرة بل ثمرة نضج فكري وبعد أن وضعا مصلحة طفلهما رحيم فوق كل اعتبار
تجربة علي غزلان مع الطلاق.. عقلانية كلمة حاضر بتريح تغيرت معها النظرة
عبر علي غزلان عن تجربته بعد الطلاق والتي بدأت بالابتعاد والانعزال في لبنان وأداء العمرة من أجل تهدئة المشاعر لكنه سرعان ما أدرك أن الهروب من المشكلات لا يحلها بالكامل وإنما الفهم العقلاني والمواجهة الصادقة هي السبيل الحقيقي للشفاء ووضّح علي أن تفاصيل صغيرة مثل طريقة اللبس أو مسألة عدم الطبخ لم تكن في حقيقتها أسبابًا مركزية للخلاف بل كانت مؤشرات على سوء تفاهم واختلاف في الطريقة التي يرى كل طرف بها الحياة المشتركة وهو ما أكسب تجربتهما عمقًا ذكّرهم أن كلمة حاضر بتريح ليست هينة بل هي أداة ذهبية في تهدئة الخلافات وبناء تفاهم جديد
رسالة علي غزلان للزوجات.. كيف توظف كلمة حاضر بتريح لبناء علاقة متينة
في ختام حوارهما، نصح علي غزلان الزوجات بضرورة استخدام كلمة حاضر بتريح في التعامل اليومي مع أزواجهن لأنها تعكس الاستجابة الهادئة التي تفتح باب الحوار بدل التصعيد والصراخ وقال إن الهدوء عند الخلاف هو ما يغير مجرى الأمور وأن السماع لبعضنا هو المفتاح وليس دائمًا الحلول السريعة وهنا نقدم أهم النصائح التي عبّر عنها علي غزلان باستخدام كلمة حاضر بتريح كجزء من التواصل اليومي بين الزوجين
- التوقف لحظة للاستماع بهدوء لما يقوله الطرف الآخر
- تجنب الرد بغضب أو مقاطعة الحديث لتفادي تصعيد خلافات صغيرة
- تكرار كلمة حاضر بتريح تعني القبول والاستعداد للتفاعل بطريقة إيجابية
- التركيز على الامور الجوهرية وليس الفروض أو التفاصيل العابرة
- تعزيز الثقة بين الزوجين من خلال الحوار المفتوح والصريح
العنصر | الوصف |
---|---|
وضع التدخلات الخارجية | سبب رئيسي في تأزيم العلاقة واستفحال الخلافات |
عدم إتقان الطبخ | عامل إضافي زاد من التوتر لكنه لم يكن السبب الأساسي |
كلمة حاضر بتريح | أداة هادئة لتفادي التصعيد وتحقيق تفاهم مشترك |
الأمومة | غيرت نظرة فرح وأعطتها دافعًا قويًا للعودة والتفاهم |
التفكير بالعقل | غير تصور علي بعد الطلاق ودفعه لإعادة النظر في العلاقة |
تجربة فرح شعبان وعلي غزلان تبرهن أن النجاة من الأزمات الزوجية تحتاج إلى صراحة ونضج وإعادة تقييم مستمرة بدل الانجرار وراء العواطف أو التسرع في اتخاذ قرارات مصيرية ويبينان أن كلمة حاضر بتريح ليست مجرد عبارة بل سر من أسرار بناء جسور التفاهم بين الزوجين بعيدًا عن التعقيدات والمشاحنات التي قد تدمّر أسس العلاقة. هذا الدرس عن الصبر والحوار والقبول هو ما يمكن أن ينتفع به كل من يمرّ بأزمات مماثلة في الحياة الزوجية.
ارتفاع ملحوظ في درجات الحرارة وتحذير من ظاهرتين جويتين خلال طقس ثالث أيام العيد
«موعد ناري».. مباراة الوحدات والحسين إربد والقنوات الناقلة والتفاصيل كاملة
دمج مصر في ممر التجارة بين الهند وأوروبا: خطوة تستحق التأمل
«مفاجآت صادمة» غيابات الأهلي ضد بالميراس تشمل أسماء بارزة
فرحة العيد كبيرة.. أغاني الأطفال على تردد قناة وناسة 2025
“هل سمّ كلاديوس عثمان؟”.. الحلقة 193 مترجمة من مسلسل المؤسس عثمان الموسم السادس
«صدمة جديدة» ارتفاع سعر الدولار اليوم في مصر هل يهدد السوق بأزمة؟
«موعد مثير».. تعرف على مباراة بيراميدز والبنك الأهلي بالدوري والقنوات الناقلة