رابط وآلية الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2025 والتجارية والفندية والصناعية بعد الاعلان الرسمي

تتجه الأنظار إلى نتيجة الدبلومات الفنية 2025 التي تمثل خطوة حاسمة في مسيرة الطلاب التعليمية، إذ ينتظرها العديد من الطلاب وأولياء الأمور بفارغ الصبر، وتشمل النتائج تخصصات الصناعة والزراعة والتجارة والفندقة، حيث يمكن الاستعلام عنها عبر موقع وزارة التربية والتعليم باستخدام رقم الجلوس، ويبرز نظام التعليم الفني كوسيلة فعالة لتلبية احتياجات سوق العمل من الكوادر الماهرة.

رابط نتيجة الدبلومات الفنية 2025 والتجارية والفندية والصناعية بعد الإعلان الرسمي

تعمل وزارة التربية والتعليم على تجهيز نتيجة الدبلومات الفنية لعام 2025، حيث بلغ عدد الطلاب الذين خاضوا الامتحانات قرابة 780 ألف طالب وطالبة في مختلف التخصصات، وشملت الامتحانات 338 مادة عملية ومعملية و1145 مادة تحريرية، كما أن هناك 4192 مهمة مهارية ضمن المناهج المطورة وفقًا لمنهجية الجدارات المهنية، مما يعكس حرص الوزارة على تأهيل الطلاب بالمهارات المطلوبة في سوق العمل، حيث يتم الكشف عن درجات الطلاب من البوابة الإلكترونية للدبلومات nategafany.emis.gov.eg.

آلية الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2025

يمكن للطلاب الاستعلام عن نتائج الدبلومات الفنية 2025 عبر بوابة التعليم الفني على موقع وزارة التربية والتعليم، وذلك بعد اعتماد النتائج رسميًا من قبل الوزير محمد عبداللطيف، وتشمل النتائج جميع الأنظمة سواء الثلاث سنوات أو الخمس سنوات، وتغطي التخصصات المختلفة مثل الصناعة والتجارة والزراعة والسياحة والفندقة، مما يوفر وسيلة سهلة للطلاب وأولياء الأمور للاطلاع على النتائج.

أبرز الإحصائيات حول امتحانات الدبلومات الفنية 2025

تشير إحصائيات الوزارة إلى أن عدد لجان سير الامتحانات بلغ 2644 لجنة موزعة على مستوى الجمهورية، كما يشارك قرابة 6000 مقيّم من سوق العمل في تقييم الطلاب الذين درسوا البرامج المطورة، ويتميز التعليم الفني بتقديم برامج حديثة تعتمد على الجدارات المهنية التي تواكب احتياجات السوق، مما يعزز دور التعليم الفني في رفد الاقتصاد الوطني بالكفاءات المؤهلة.

العنوان القيمة
عدد الطلاب 780 ألف طالب
عدد المواد العملية 338 مادة
عدد المواد التحريرية 1145 مادة
عدد المهمات المهارية 4192 مهمة

يعد التعليم الفني ركيزة أساسية لتحقيق التنمية الاقتصادية والاجتماعية، حيث يوفر للطلاب خيارات واسعة لمتابعة دراستهم أو الانضمام إلى سوق العمل مباشرة، مما يسهم في بناء مجتمع منتج يعتمد على الكفاءات المحلية.