تضحية أم خيانة؟ تفاصيل الحلقة 188 من المؤسس عثمان.. موعد العرض والقنوات الناقلة

ينتظر عشاق الدراما التاريخية عرض الحلقة 188 من مسلسل المؤسس عثمان بفارغ الصبر، خاصة بعد ظهور الإعلان الترويجي المشوق لذا الحلقة المنتظرة ستحمل في طياتها قرارات صادمة وصراعات محتدمة وفي هذه الحلقة، يقف عثمان بين خيارين صعبين: حماية القبيلة أو التضحية بأغلى ما يملك، أولاده.

موعد عرض الحلقة 188 والقنوات الناقلة

يعرض مسلسل المؤسس عثمان مساء الأربعاء 16 أبريل 2025 على قناة ATV التركية الساعة 8 مساء بتوقيت مصر، و9 مساء بتوقيت السعودية أما المشاهدون العرب، فيمكنهم متابعته مترجما يوم الخميس عبر قناة الفجر الجزائرية الساعة 9 مساء بتوقيت مصر، و10 مساء بتوقيت السعودية

• تردد قناة ATV التركية: التردد: 10796 – الاستقطاب: أفقي – الترميز: 27500 – تصحيح الخطأ: ⅚
• تردد قناة الفجر الجزائرية: التردد: 10922 – الاستقطاب: أفقي – الترميز: 27500 – تصحيح الخطأ: ⅚

تصاعد التوتر.. هل يضحي عثمان بأبنائه؟

تتصاعد حدة الأحداث داخل قبيلة الكاي بعد تهديد المغول للقبيلة، ومطالبتهم بعقد دية غير تقليدية تتضمن اثنين من أبناء عثمان ويجد القائد نفسه في مأزق تاريخي، بين الواجب لحماية شعبه، والواجب الأبوي لحماية عائلته  وقراره سوف يكون له تبعات على مستقبل القبيلة بأكملها.

بالا خاتون تشتعل غضبا

تظهر بالا خاتون في هذه الحلقة معارضة شرسة لقرار عثمان المفاجئ وترى بالا أن التضحية بالأبناء تمس شرف الأسرة، وليس فقط شأنا سياسيا وتصاعدت لهجتها في المواجهة، مما يهدد تماسك العلاقة بين الزوجين والمشهد بينهما يأتي محملا بالعاطفة والحدة في الوقت ذاته.

عودة بيجوم.. طموحات الزعامة تتجدد

تعود شخصية بيجوم من جديد، وتعيد معها الصراع حول قيادة قبيلة الكاي حيث تستند بيجوم في مطالبها إلى “حقها التاريخي” في الزعامة، مدعومة ببعض من رجال القبيلة المترددين وهذه العودة تعيد إشعال التوترات الداخلية في القبيلة، وتزيد من الضغط على عثمان.

أورهان وعلاء الدين.. وحدة بعد خلاف

برغم التباين في شخصياتهما، يتفق الأخوان أورهان وعلاء الدين على الوقوف مع والدهما حيث الوحدة بينهما تمثل خطوة إيجابية نحو استقرار القبيلة، خاصة في ظل الأزمات المتلاحقة ومشهدهما المشترك في الحلقة يمثل لحظة إنسانية قوية ومؤثرة وسط كل الأحداث المتسارعة.

ظهور شخصيات جديدة وتحالفات قادمة

الحلقة تشهد ظهور شخصيات جديدة من القبائل التركمانية، مثل “حسن ألب” و”كوكا بك”، مما يفتح الباب أمام تحالفات محتملة وهذه الشخصيات تعطي عثمان دعما عسكريا وسياسيا جديدا حيث الإعلان الترويجي أوضح أنهم سوف يكونون جزءا محوريا في المواجهات القادمة مع المغول.