الكلمة المفتاحية: تغيير المدربين سبب التراجع
تغيير المدربين سبب التراجع في مستوى الاتحاد السكندري كان أحد أبرز ما تحدث عنه كريم الديب، قائد الفريق الحالي ولاعب المقاولون العرب السابق، حيث أكد أن الموسم الماضي كان صعبًا بسبب نظام البطولة الجديد وتأثير الضغوط النفسية التي صاحبت تواجد الفريق في مجموعة الهبوط، لكنهم نجحوا في تأمين البقاء، رغم البداية المتعثرة بسبب هذا التدهور في الأداء والنتائج
تغيير المدربين سبب التراجع وتأثير الضغوط النفسية في الاتحاد السكندري
أوضح كريم الديب أن تواجد الاتحاد السكندري في مجموعة الهبوط ترك أثرًا نفسيًا سلبيًا على اللاعبين، وانعكس ذلك على الخسارة في بداية الموسم أمام الجونة، مؤكّدًا أنهم اتخذوا قرارًا جماعيًا للعودة سريعًا وتركيز الجهود من أجل الفوز بالبقاء في الدوري، مع الإشارة إلى أن قرار إلغاء الهبوط في نهاية الموسم جاء ليطمئن الفريق ويؤكد على جهوده التي بذلها رغم الظروف الصعبة التي اشتكى منها الجميع، وهو ما يُبرز كيف أن تغيير المدربين سبب التراجع كان له تأثير مباشر على تشتيت الفريق ونقص الاستقرار
لماذا يرى كريم الديب أن تغيير المدربين سبب التراجع في أداء الاتحاد؟
يشير كريم الديب إلى أن الأجهزة الفنية واللاعبين لا يملكون عصا سحرية، بل يحتاجون إلى وقت كافٍ للتأقلم والانسجام على طريقة العمل، لكنه يؤكد أن عدم الصبر على المدربين وعدم منحهم الفرصة الكاملة هو سبب رئيسي في التراجع المستمر، خاصة أن التقييم يُحسب على حسب النتائج الفورية وليس الجودة في الأداء، وتتوالى حالات الاستعجال لتغيير المدربين بعد سوء النتائج، ما يجعل الفريق يمر بمرحلة من عدم الاستقرار، ويبدأ الموسم بشكل جيد ويعود بعدها للخلف بفعل الضغوط الجماهيرية ونقص الخبرات والتبديلات المتكررة في الجهاز الفني
فترة بابا فاسيليو وطلعت يوسف وتقييم كريم الديب لطريقة إدارة الاتحاد
ذكر كريم الديب أن فترة المدرب بابا فاسيليو هي الأفضل من حيث النتائج، ورغم ذلك اعتبرها فترة مظلومة نتيجة عدم الصبر عليه، فأداء الفريق كان جيدًا في الدوري لكن الخروج المبكر من كأس مصر أمام فريق درجة ثالثة سبب رحيله، أما فترة طلعت يوسف فكانت الأبرز من حيث الأداء رغم قلة حظوظهم وتحقيق نتائج أقل بسبب أخطاء فردية وخلافات مع اللاعبين الكبار وضغط جماهيري شديد، كما رجّح أن مجدي عبد العاطي كان أنسب لمنصب المدير الفني لكن رحيل رئيس النادي محمد مصيلحي أثر على استمراره في المهمة وترك التجربة دون اكتمال
- غياب الاستقرار الفني بسبب تغيير المدربين المتكرر
- الضغوط الجماهيرية التي تزيد من توتر الفريق
- عدم وجود دعم كافٍ في فترات الانتقالات الشتوية
- الإصابات المتعددة التي أثرت على صفوف اللاعبين
- عدم الصبر على الأجهزة الفنية والتقييم القائم فقط على النتائج السريعة
الفترة | الأداء والنتائج |
---|---|
فترة بابا فاسيليو | أفضل موسم من حيث النتائج، لكنه تعرض للظلم بسبب رحيله المبكر بعد الخروج من كأس مصر |
فترة طلعت يوسف | الأداء المميز رغم النتائج الضعيفة، بسبب توتر العلاقات والأخطاء الفردية والضغوط الجماهيرية |
الفترة الحالية | الاستقرار المحدود وصعوبة التأقلم مع نظام البطولة الجديد وتأثير تغيير المدربين المستمر |
يرى كريم الديب ضرورة فهم مشاعر الجماهير والدعم المستمر للفريق، فالنجاح لا يتكرر دائمًا وهناك ظروف صعبة يمر بها الجميع، مع تأكيد أن الدعم الإيجابي والهدوء يمكن أن يحسن الوضع، بينما الانتقاد غير المبرر يزيد الضغط على اللاعبين والمدربين، وتغييرات الأجهزة الفنية المتكررة تسرع في تراجع مستوى الفريق دون تمهيد أو فرصة كافية لإثبات القدرات.
«فرصة نادرة» شروط وموعد التقديم في مدرسة الضبعة النووية 2025 بعد الإعدادية للبنين والبنات
مرتبات المصريين ترتفع رسميًا الحد الأدنى للأجور 2025 يشهد أكبر زيادة تاريخية
«رسالة مؤثرة».. رامي ربيعة يوجه كلمات شكر لجمهور الأهلي بتصريح جديد
«تعرف الآن» مواعيد القطارات اليوم الثلاثاء 10 يونيو 2025 قبلي بحري
«غيابات مؤثرة» غيابات النصر ضد الخليج في الجولة 33 تهدد خطط بيولي للفوز
شوف بنفسك الآن.. أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الثلاثاء 22/3/2025 في سوهاج
شوف التفاصيل: القليوبية تبدأ حصاد وتوريد الذهب الأصفر موسم 2025 بـ190 ألف طن
«اجتماعات دورية» وزير الإسكان يكشف تفاصيل نقاشاته مع البرلمان بشقيه