«اتهامات قوية» أمجد خالد صنيعة إخوانية إرهابية هل فقد وازعه الوطني بالفعل

الكلمة المفتاحية: سياسيون: أمجد خالد صنيعة إخوانية إرهابية ولا وازع وطني له

سياسيون: أمجد خالد صنيعة إخوانية إرهابية ولا وازع وطني له، عنوانٌ ينبذ الغموض حول علاقة أمجد خالد بتنظيم الإخوان المسلمين وجناحه السياسي حزب الإصلاح في اليمن، معتبرين أن الحزب هو من صنعه وصنع إرهابه الذي بات تهديدًا خطيرًا للأمن القومي الجنوبي الذي يستوجب وقفة جدية من الجميع، إذ كشف السياسيون الجنوبيون تفاصيل مواقف أمجد خالد ودوره المدمر.

سياسيون: أمجد خالد صنيعة إخوانية إرهابية ولا وازع وطني له وما خلف هذا الوصف

سياسيون: أمجد خالد صنيعة إخوانية إرهابية ولا وازع وطني له؛ وصفٌ ذُكر من سياسيين جنوبيين لدور أمجد خالد الذي برز كأحد المصادر الإرهابية التي تغذيها جماعة الإخوان المسلمين في اليمن، وتنظيم حزب الإصلاح الذي استخدمه كذراع لتنفيذ مخططات تعرقل الأمن والاستقرار في الجنوب، خاصة في مدينة عدن التي تعرضت لعدد من التفجيرات بدعم مباشر من هذا الدور

وضاح بن عطية دعا للمشاركة في هاشتاج #الاخوان_منبع_الارهاب، مسلطًا الضوء على صلة أمجد خالد المتشابكة مع الإخوان المسلمين، مؤكدًا ضرورة الاعتراف بالدور الذي يلعبه التنظيم عبر أذرعه المختلفة، مبرزًا بذلك كيف أن الجماعة لم تقتصر على الدعم الحزبي فحسب بل امتدت لتشمل الإرهاب بأشكاله المختلفة لزعزعة الاستقرار الداخلي

السياسيون يكشفون: كيف صنع الإخوان إرهاب أمجد خالد؟

أكد السياسي الجنوبي نافع بن كليب في عدة تدوينات أن أمجد خالد كان عسكريًا ضعيف النفس بلا أية وازع وطني أو ديني، عمل لدى الإخوان الذين قدموا له الدعم الكامل من كافة الجوانب ليصبح قائدًا في لواء مجهز بالأموال والوسائل المطلوبة للانحراف

حصل خالد على دعم مالي وعسكري وإعلامي مكثف من الإخوان الذين خططوا بدقة له لينفذ أجندة الإجرام والإرهاب، حيث ظهر ذلك جليًا في تفجيرات عدن واغتيال خصوم الجماعة الذين رأت فيهم تهديدًا لمخططاتها، وتم تهيئة مناصرين وأعضاء يدعون المظلومية تحت أعين الإعلام الذي تحكمه الجماعة والإخوان

تبعيات “سياسيون: أمجد خالد صنيعة إخوانية إرهابية ولا وازع وطني له” وتأثيرها على الجنوب

لم تقف جماعة الإخوان عند حد استخدام أمجد خالد كأداة لزعزعة الاستقرار بل قامت بتطويره ليصبح جزءًا من شبكة مشتركة مع الحوثي، تستهدف الجنوب عبر أعمال عنف ممنهجة، يناصرها الإعلام ويعززها تمكينه من التنقل بحرية بين صنعاء وتعز وصولًا إلى عدن التي كانت الهدف الأبرز

هذا التعاون الإخواني الحوثي يُعد تسليطًا ضوءًا على أن هدفهم المشترك هو تدمير الجنوب، وتمرير مقاولات الاغتيالات والتفجيرات التي قامت بها هذه العناصر، ما أكده السياسيون بأن أمجد خالد ليس مجرد عنصر بل هو مشروع إرهابي مسلح على الخطوط الأمامية لهذا التصعيد

• الاتصالات السرية بين الإخوان وحزب الإصلاح مع عناصر الإرهاب والعسكرة
• توفير الدعم المالي والمعدات اللازمة لأمجد خالد لتنفيذ عمليات التخريب
• استغلال الإعلام لنشر صورة مزيفة تدعم الإرهاب وتضفي عليه شرعية غير حقيقية
• التمكين السياسي والعسكري داخل الأجهزة الرسمية لمنع المحاسبة والتدخل
• التعاون مع جماعات أخرى مثل الحوثيين لتنفيذ أهداف مشتركة ضد الجنوب

إدانة سياسيون: أمجد خالد صنيعة إخوانية إرهابية ولا وازع وطني له ليست مجرد ادعاء بل تكشف عن شبكة معقدة من العلاقات والدعم الذي يغذي الإرهاب في الجنوب، ودعوة لاستنهاض الوعي والعمل الجماعي لإجهاض هذه المشاريع الخطيرة التي تهدد مستقبل أمن وسلامة المجتمع الجنوبي