«ياريتك ما جيت».. هدف وسام أبوعلي يشعل الهجوم على تريزيجيه
«ياريتك ما جيت»، هكذا عبّرت بعض جماهير الأهلي عن غضبها تجاه محمود حسن “تريزيجيه”، عقب فشل الأخير في تسجيل ركلة جزاء خلال مواجهة إنتر ميامي، ضمن المباراة الافتتاحية في كأس العالم للأندية، هذا الغضب تصاعد بعدما تألق وسام أبوعلي، مهاجم الأهلي، وأحرز هدفًا حاسمًا في مرمى بورتو البرتغالي من ركلة جزاء في الوقت بدل الضائع.
«ياريتك ما جيت».. كيف بدأ الجدل بين الجماهير؟
شهدت مباراة الأهلي مع بورتو البرتغالي لحظة حاسمة عندما احتسب الحكم ركلة جزاء لصالح الفريق الأحمر بعد تعرض أحمد مصطفى زيزو للإعاقة داخل منطقة الجزاء، وسام أبوعلي تقدم لتنفيذ الركلة بكل ثقة وسجلها في الدقيقة 45+1، مما منح الفريق فوزًا مهمًا وأثار إعجاب الجماهير بقدرته على تنفيذ الركلات الحاسمة، وعلى النقيض، تقبلت الجماهير أداء تريزيجيه برفض كبير بعد إضاعته ركلة جزاء حاسمة أمام إنتر ميامي، والتي كانت قد تساهم في حسم مباراة الفريق الافتتاحية بشكل أفضل، ما أدى إلى دخول الأهلي في حسابات معقدة للتأهل داخل المجموعة، هذه المشكلة لم تمر مرور الكرام بين جماهير الأهلي، فقد طالت العديد من اللاعبين انتقادات مباشرة.
آراء جماهير الأهلي حول أداء تريزيجيه
جوّ من الانتقادات الساخنة اشتعل على مواقع التواصل الاجتماعي، وتصدرت الكلمة المفتاحية “ياريتك ما جيت”، بعض المشجعين عبروا عن إحباطهم من تريزيجيه بأكثر العبارات تعبيرًا، وجاءت التعليقات على النحو التالي:
- أحد المشجعين علق قائلًا: “الله يسامحك يا تريزيجيه، لو خليت وسام يشوط ضربة الجزاء، كان زمانا اتأهلنا”.
- تعليق آخر قال: “كل الدعم للرجالة ما عدا تريزيجيه”.
- مشجع ثالث وصف أداء تريزيجيه وعددًا من زملائه بأنه أسوأ ما قدّموه مع الفريق في البطولة.
ورغم حدة الانتقادات، إلا أن هناك أصوات دافعت عن اللاعب، معتبرة أن ضغط البطولة وكثرة المسؤوليات قد تؤدي أحيانًا إلى هفوات لا تُنتقص من قيمة اللاعب نفسه.
هل كان وسام أبوعلي يستحق تنفيذ ركلة الجزاء أمام إنتر ميامي؟
ركلة الجزاء التي أهدرها تريزيجيه أمام إنتر ميامي، جعلت العديد يتساءلون: “لو كان وسام أبوعلي هو من نفذها، هل كان سيغير نتيجة المباراة؟”، اللاعب الفلسطيني الذي أظهر براعة كبيرة في مواجهة بورتو، كان محل إشادة واسعة بسبب هدوئه ودقته في تنفيذ الركلة، وظهر ذلك جليًا في الطريقة التي تعامل بها مع الضغط ونجح في تحويل الركلة إلى هدف، مما عزز الثقة في كونه قادرًا على تحمل مسؤوليات كبيرة في الفريق، لكن يبقى السؤال مفتوحًا دون إجابة أكيدة، فالظروف المرتبطة بكل مباراة تختلف، ومعها يختلف الأداء النفسي والبدني للاعبين.
المباراة | الأحداث الأساسية |
---|---|
الأهلي ضد إنتر ميامي | إهدار تريزيجيه لركلة جزاء كادت أن تحسم المباراة |
الأهلي ضد بورتو | وسام أبوعلي يسجل هدفًا حاسمًا من ركلة جزاء |
تعليقًا على أداء الفريق خلال البطولة، فإن قرارات المدرب واختيار اللاعب المناسب لتنفيذ الركلات الحاسمة قد تكون مفتاحًا في تحقيق النجاح بدلاً من الاعتماد فقط على التاريخ أو الأسماء الكبيرة، وتظهر مباريات الأهلي أنه في بعض الأحيان، مفاجآت الأسماء الأقل شهرة قد تكون هي الفارق في المباريات الكبرى.
ظهرت الآن نتيجة الشهادة الإعدادية بالقاهرة تعرف على رابط الاستعلام
«عرض ناري» برنامج كراميش وناسة 2025 يبرز مواهب الأطفال ويشعل السوشيال
«تحديث جديد» أسعار الذهب اليوم في الأسواق العربية ما وضعها الآن
«فرحة حقيقية» مكرمة 100 دينار للمتقاعدين في الأردن تشمل الجميع الآن
تحذيرات من الأرصاد: شبورة مائية ورياح محملة بالرمال في طقس اليوم
شوف الرسالة: رئيس المصريين بالخارج يهنئ بعيد القيامة المجيد بطريقة رائعة
«ارتفاع جديد» في سعر الجنيه الذهب اليوم الأحد 27 إبريل 2025 بأسواق مصر