إجابات امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية بمحافظة الدقهلية كاملة

إجابات نموذج امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية في الدقهلية تُعد من أكثر الأمور التي شغلت نحو 126 ألف طالب في محافظة الدقهلية بعد انتهائهم من أداء امتحان الترم الأول، يسعى الطلاب بشكل حثيث للوصول إلى نموذج الإجابات للتحقق من إجاباتهم والاستعداد لفهم أخطائهم وتقدير درجاتهم المحتملة، وقد أشار محمد بكر، وهو مدرس مختص باللغة العربية في الدقهلية، إلى أن الاختبار جاء في مستوى الطالب المتوسط مع وجود نقاط تحتاج إلى تركيز كبير، خاصة في الجزء المخصص للنحو.

نموذج إجابة امتحان اللغة العربية للشهادة الإعدادية في الدقهلية

يتطلع الطلاب بلهفة إلى العثور على نموذج متكامل لإجابات الامتحان لتشخيص أدائهم، وقد تضمن الامتحان عدة محاور مهمة مثل النحو، القصة، والقراءة المتحررة، وأوضح المدرسون أن الأسئلة جاءت واضحة لكنها تحتاج إلى التركيز. بعض الإجابات النموذجية جاءت كما يلي:

• طبعه: تعرب على أنها مفعول به منصوب بالفتحة.
• رونقها: فاعل مرفوع ضمة، مع إضافة الهاء في محل جر مضاف إليه.
• الكلمة أرغد تُعتبر ممنوعة من الصرف كونها على وزن أفعل.
• بدل مجرور: جماله.
• إن المجندين: تم حذف المخصوص بالمدح.
• الكلمة التي تعرب منادى في جملة “أيها الشاكي وما بك داء” هي أي.
• تركيب الجملة الصحيح هو: «إن في تاريخنا رجالاً عظماء».
• يا صانعين المعروف: يعرب على أنه شبيه بالمضاف.
• مسائه: بدل مجرور بالكسر، والهاء في محل جر مضاف إليه.

شرح الجزء الخاص بزراعة الفضاء

جانب القراءة حول زراعة الفضاء لفت الانتباه إلى جمال اللغة وسلاستها، وقد تحدث هذا الجزء عن تحقيق الابتكارات التي كانت يومًا مجرد أحلام، أبرز الإجابات النموذجية شملت تعريف بعض الكلمات كالآتي:

أفاد تحليل النصوص بأن العقل البشري يستطيع تجاوز التحديات بالإبداع، والإشارة إلى مشكلات الهلاك الزراعي أتت كنقطة هامة لفهم ما ينتظر المعنيين بحل هذه الأزمات.

الإجابات النموذجية لأسئلة القصة والقراءة

اكتملت روعة الامتحان بطرح أسئلة القصة والقراءة التي دفعت الطلاب للتفكير النقدي والتحليل:

• دمشق كانت الموقع الأبرز في تاريخ القصة، وظهرت جلية في النصوص.
• مطامع القادة تحققت بتحليل أهداف النزاعات والحروب.
• اعتمدت النهاية على الحكمة التي أظهرتها شجرة الدر في نصائحها.

فيما يخص القراءة المتحررة، أثارت النقاشات الأدبية نقاط هامة حول قيمة العلم في تعزيز احترام النفس، وكيف يساهم السلوك الراقي في نشر السلام والمحبة بين الناس، مثالًا على ذلك جاء توضيح الأسباب التي تجعل العلم يرفع قدر الإنسان بغض النظر عن وضعه الاجتماعي.

اختتم الطلاب الامتحان بأسئلة حول قصيدة “كن جميلا”، حيث أوضحت الإجابة أن الكاتب استخدم التصوير الفني ليعبّر عن مشاعر الخوف والإعجاب بالجمال الطبيعي، مما أضفى طابعًا إنسانيًا على النص.