مواقيت الصلاة في محافظة أسيوط اليوم 22 يونيو 2025

مواقيت الصلاة اليوم 22-6-2025 في محافظة أسيوط

يبحث العديد من سكان محافظة أسيوط بشكل دوري عن مواقيت الصلاة اليوم الأحد 22 يونيو 2025، لمعرفة مواعيد أداء الصلوات الخمس في أوقاتها المحددة، وتتضمن هذه الأوقات تفاصيل دقيقة تبدأ من الفجر وحتى العشاء، حيث تختلف التوقيتات بين مدينة وأخرى بناءً على الموقع الجغرافي، مما يبرز أهمية متابعة التوقيت الخاص بكل منطقة بدقة.

مواقيت الصلاة اليوم في محافظة أسيوط

يرغب المسلمون في محافظة أسيوط في تنظيم أوقاتهم اليومية بناءً على أوقات الصلاة، التي جاءت كالتالي:

• موعد أذان الفجر: 4:21 صباحًا
• موعد أذان الظهر: 12:57 ظهرًا
• موعد أذان العصر: 4:25 عصرًا
• موعد أذان المغرب: 7:53 مساء
• موعد أذان العشاء: 9:22 مساء

يُذكر أن الالتزام بمواعيد الصلاة يدعو فيه ديننا الحنيف للحرص على أداء الصلاة في وقتها والجمع بين الأجر والخشوع، وهو ما يحرص عليه الكثيرون في محافظة أسيوط.

مقارنة مواقيت الصلاة في أسيوط ببعض المحافظات الأخرى

تختلف مواقيت الصلاة اليومية بين محافظة وأخرى داخل مصر، وفيما يلي مقارنة بين مواعيد الصلاة في محافظة أسيوط وعدة مدن أخرى:

توضح هذه البيانات الفروق البسيطة في التوقيتات بين المحافظات المختلفة، حيث تلعب المسافة الجغرافية بين المدن دورًا رئيسيًا في اختلاف الأوقات.

أداء الصلاة جماعة وفضلها في الإسلام

أهمية أداء الصلاة جماعة تتضح من خلال الأحاديث النبوية الشريفة التي حث فيها النبي صلى الله عليه وسلم على التزام الجماعة، فقد أوضحت دار الإفتاء المصرية أن صلاة الجماعة لها أجر أعظم وقد أوصى النبي المسلمين بالحفاظ عليها لما فيها من اجتماع القلوب على الطاعة، مع ذلك فإن الصلاة التي يؤديها المسلم منفردًا تُعتبر صحيحة إذا كان لديه عذر يمنعه من المشاركة في الجماعة.

وفي سياق آخر، أثار مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية مسألة قضاء الصلاة الفائتة بالنسبة للمسافر، مشيرًا إلى أن الشريعة أتاحت للمسافر تخفيف الصلاة من حيث الجمع والقصر ولكن أكد على عدم جواز تأخير الصلاة عن وقتها إلا لعذر، وجاءت الأقوال الفقهية لتوضح أن قضاء الصلاة يتم بناءً على حالتها عند فرضها، وذلك استنادًا إلى الحديث الصحيح من السنة النبوية.

الالتزام بمواقيت الصلاة في محافظة أسيوط وباقي المحافظات هو دليل على تقوى المسلم وحرصه على أداء شعائر الدين وفقًا لما أمر به الله عز وجل ورسوله الكريم.