يواجه فخامة الرئيس الدكتور رشاد العليمي، رمز الدولة اليمنية ومشروع الدولة الاتحادية، حملة شرسة تشمل أبعادًا داخلية وخارجية تتقاطع بين المصالح الإقليمية والدولية، تبرز هذه الحملات كأداة تعرقل مشروع استعادة الدولة اليمنية المتماسكة التي يسعى الرئيس لتحقيقها بإصلاحاته التي تشمل الدمج العسكري والسياسي، وإعادة بناء المؤسسات الوطنية، ما يصطدم بمصالح قوى متعددة تعمل ضد هذا المشروع.
محاولات استهداف مشروع الدولة بقيادة الرئيس رشاد العليمي
تستهدف الحملات الإعلامية والسياسية التي تتعرض لها قيادة الرئيس اليمني رشاد العليمي مشروع إعادة بناء الدولة اليمنية، حيث تقود هذه الحملات قوى داخلية وخارجية تستند إلى نزاعات مذهبية ومصالح نفوذ، وتستخدم استراتيجية متعددة الأدوات، تتراوح بين التضليل الإعلامي والتصعيد السياسي، ويشكل الرئيس العليمي، بما يحمله من مشروع وطني شامل، نقطة تضاد لهذه المشاريع التي تهدف لإضعاف الدولة، وإثارة الفتنة وتعزيز التشرذم السياسي، مما يمنع الوصول إلى دولة قادرة تحقق آمال الشعب اليمني.
أسباب تصاعد الحملات ضد الرئيس رشاد العليمي
يمثل الرئيس رشاد العليمي محور الاستقرار الوطني والمشروع الاتحادي، ولهذا زادت وتيرة الحملات ضده عقب تصريحاته الداعمة لاستعادة الدولة، وأبرز الأسباب وراء هذه التصعيدات يمكن تلخيصها فيما يلي:
- تصريحاته الإعلامية التي تتميز بالمصارحة والشفافية، داعماً وحدة اليمن وإسقاط مليشيا الحوثي.
- رؤيته الإصلاحية الهادفة لإعادة تشكيل المؤسسة العسكرية والأمنية تحت مبدأ الدمج الوطني.
- تعزيز علاقته بتحالف دعم الشرعية بقيادة المملكة العربية السعودية والإمارات.
- زيارته الأخيرة لروسيا ولقائه بالرئيس بوتين، مما أثار تساؤلات حول نهج استراتيجيته الدولية.
أهداف القوى المناهضة للدولة وعلاقتها بالرئيس رشاد العليمي
تركز القوى المناهضة لمشروع الدولة اليمنية تحت قيادة الرئيس العليمي على إضعاف سيادة الدولة، وتسعى إلى تحقيق أهداف تقسيمية تخدم مشاريع إقليمية كالمشروع الإيراني في اليمن، أبرز ممارساتها تشمل:
- استهداف الرئيس إعلامياً من خلال حملات تشويهية تسعى لإضعاف رمزيته الوطنية.
- إعاقة أي جهود إيجابية لاستعادة حضور الدولة وتنظيم المؤسسات.
- الاعتماد على أدوات العنف واللا مركزية السياسية لتعميق الانقسامات الداخلية.
- رفض أي مشروع وطني جامع تحت لواء اليمن الموحد أو النموذج الاتحادي، مما يعزز مفهوم تفتيت الدولة.
أهمية رؤية الرئيس رشاد العليمي لمستقبل اليمن
إن رؤية الرئيس تعتمد على أسس راسخة لبناء دولة مدنية حديثة تضم تحت مظلتها كافة الشعب اليمني، وفقاً لمرجعيات أساسية تشمل مخرجات الحوار الوطني والقرار الأممي 2216، ما يلي أبرز النقاط التي تركز عليها هذه الرؤية:
المبدأ الأساسي | الوصف |
---|---|
إعادة بناء الدولة الاتحادية | تعزيز وحدة اليمن وإعادة تقديمه كنموذج لدولة متقدمة. |
احتكار السلاح | إعادة هيكلة وإدارة القوات ضمن قيادة وزارتي الدفاع والداخلية. |
تفعيل دور الدولة | تعزيز مبدأ سيادة القانون ومكافحة الفساد وتحقيق العدالة. |
استراتيجية مواجهة الحملات ضد الرئيس رشاد العليمي
تتطلب مواجهة الحملات التي تستهدف مشروع الدولة الاتحادية والرئيس رشاد العليمي إستراتيجيات واضحة تشمل:
- بناء تحالف داخلي داعم يضم كافة الأطراف المؤمنة بمفهوم الدولة.
- تعزيز الشفافية والسياسات التشاركية لإعادة كسب ثقة الشعب اليمني.
- ضبط الإعلام الوطني لتحسين صورة القيادة الشرعية أمام المجتمع الدولي.
- تنسيق العمل الدبلوماسي مع الدول الصديقة لدعم استحقاقات دولية تقوي موقف الشرعية وتحاصر القوى المناهضة.
«موعد الافتتاح».. القومية للأنفاق تكشف تفاصيل المرحلة الأولى لمترو الإسكندرية
شوف بسرعة.. سعر الدولار الأمريكي اليوم 14 أبريل 2025 بدون أي تغيير
الملعب مولعHD الأن.. رصد مباراة الزمالك والبنك الأهلي الان ألحق شوف الإثارة
أسعار الخضروات والفاكهة اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 في سوق العبور
«قفزة تاريخية» أسعار الذهب تسجل أرقامًا جديدة مع بداية تعاملات السبت
كيفية تسجيل البيانات للحصول على الإقامة من مفوضية اللاجئين في مصر بسهولة
“ملخص مثير وأهداف حاسمة”.. كيف انتهت مباراة برشلونة ضد فياريال في الدوري الإسباني؟
سخرية ياسمين صبري من ملابس محمد رمضان النسائية في مهرجان كوتشيلا: الحقيقة كاملة