بشرى سارّة: كيف تعرف نتائج الحرس الوطني 1446 برقم هويتك وشروط القبول؟

كشفت وزارة الحرس الوطني السعودية عن نتائج التجنيد لعام 1446 لجميع المترشحين الذين تقدموا بطلبات الالتحاق، حيث تمت مراجعة الطلبات بعناية لإعلان نتائج القبول. وقد أوضحت الوزارة أنها وفرت خدمة إلكترونية للاستعلام عن النتائج باستخدام رقم الهوية، لتوفير الوقت والجهد. كما أُرسلت رسائل نصية للمقبولين لإعلامهم بنتائج الطلب.

كيفية الاستعلام عن نتائج الحرس الوطني 1446 برقم الهوية

للاستعلام عن نتائج الحرس الوطني 1446 عبر رقم الهوية الوطنية، يمكن اتباع الخطوات التالية بسهولة:

  • الدخول إلى الموقع الرسمي لوزارة الحرس الوطني.
  • الانتقال إلى قسم القبول والتسجيل في الخدمات الإلكترونية.
  • إدخال رقم الهوية الوطنية وتاريخ الميلاد في الحقول المخصصة بدقة.
  • إجراء التحقق الأمني المطلوب لضمان أمان البيانات.
  • النقر على زر “استعلام”.
  • مشاهدة النتيجة التي تظهر تفاصيل حالة الطلب سواء بالقبول أو الرفض.

ينصح بحفظ نسخة إلكترونية من نموذج القبول وضرورة متابعة البريد الإلكتروني والرسائل النصية لاستكمال الإجراءات المطلوبة إن كنت من بين المقبولين.

شروط القبول في الحرس الوطني السعودي

تضع وزارة الحرس الوطني مجموعة من الشروط لقبول الأفراد في صفوفها تلبيةً لمتطلبات الوظائف العسكرية وضمان جاهزية المرشحين، وجاءت هذه الشروط كالآتي:

  • أن يكون المتقدم سعودي الأصل والمنشأ، مع استثناء المتقدمين الذين نشأوا مع والديهم أثناء عملهم بالخارج.
  • الإقامة الدائمة داخل المملكة.
  • حسن السير والسلوك وعدم الإدانة في أي جرائم مخلة بالشرف.
  • إتمام الفحوصات الطبية اللازمة والتأكد من اللياقة البدنية.
  • العمر بين 18 و40 عامًا، مع تناسق الوزن والطول على ألا يقل الطول عن 160 سم.
  • امتلاك مؤهل دراسي يلائم الوظيفة المحددة.
  • قدرات تواصل متقدمة ومهارات لغوية جيدة.
  • اجتياز اختبارات القبول البدني والمقابلة الشخصية بنجاح.

كيفية متابعة الإجراءات بعد القبول

بعد قبول طلب التحاق المتقدم في الحرس الوطني السعودي، ينصح باتباع التالي:

  1. تحضير الوثائق المطلوبة ورفعها على الموقع الإلكتروني إن لزم الأمر.
  2. الالتزام بمواعيد التدريبات والإرشادات الواردة من الهيئة.
  3. التواصل مع مراكز القبول والتسجيل للاستفسار عن المتطلبات النهائية.

تهدف وزارة الحرس الوطني من خلال هذه الإجراءات إلى اختيار الأكفأ بدنياً وعقليًا، لدعم الدفاع الوطني.