«تشكيل جديد» حزب الجبهة الوطنية يعلن الأمانة الفنية بقيادة فؤاد

في خطوة تهدف إلى تعزيز البنية التنظيمية وتطوير الكفاءات الفنية، أعلن حزب الجبهة الوطنية عن تشكيل الأمانة الفنية للحزب، وهي خطوة تندرج ضمن رؤية الحزب لتحسين الأداء المؤسسي ودعم العمل التنظيمي لمواكبة متطلبات المرحلة القادمة، وقد قرر الحزب تعيين المستشار علاء فؤاد في منصب رئيس الأمانة الفنية، إلى جانب تعيين مجموعة من القيادات البارزة لدعم هذه الأمانة.

تعزيز الكفاءة الفنية داخل الأمانة الفنية

تمثل الأمانة الفنية الجديدة خطوة محورية في خطة الحزب لتوسيع نطاق التنمية الداخلية وتعظيم قدرات العمل التنظيمي، وقد تم تعيين المستشار علاء فؤاد على رأس الأمانة الفنية، ليكون مسؤولًا عن قيادة هذه المرحلة الجديدة، كما ضمت الأمانة نواب للرئيس، وهم اللواء رفعت قمصان، رنا حتاتة، وأحمد سمير زكريا، وستكون مهام هؤلاء دعم منظومة العمل لتحقيق الأهداف الطموحة التي وضعها الحزب.

أعضاء القطاعات بالأمانة الفنية

شمل التشكيل الجديد تعيين عدد من رؤساء القطاعات البارزين الذين يتمتعون بخبرة ومهارات فنية تساهم بشكل كبير في تحقيق استراتيجية الحزب التنظيمية، وقد ضمت قائمة رؤساء القطاعات الجديدة محمد مصطفى شردي، نيفين نخلة، محمد جمال حنفي، حسام الجمل، حسام رضا السيد، حسام شعبان، حسام صديق، أيمن سليمان، حنان أبو سكين، وأحمد المرسي، وسيتولى هؤلاء المسؤولية في قطاعاتهم لتطوير الأداء وتقديم حلول مبتكرة تخدم رؤية الحزب المستقبلية.

رؤية الأمانة الفنية للحزب

تعكس رؤية الحزب لتطوير الأمانة الفنية اهتمامًا كبيرًا بمواكبة التطورات الراهنة، إلى جانب السعي لتلبية تطلعات المواطنين وتحقيق المشاركة الفعّالة في القضايا الوطنية، يشمل دور الأمانة الاستفادة من الخبرات الفنية لرؤساء القطاعات ونواب الرئيس لتعزيز أداء المنظومة بشكل جماعي؛ ما يدعم العمل المؤسساتي من الداخل ويحقق التكامل بين مختلف الأمانات الحزبية.

جدول أسماء التعيينات في التشكيل الجديد

المنصب الأسماء
رئيس الأمانة الفنية المستشار علاء فؤاد
نواب رئيس الأمانة اللواء رفعت قمصان، رنا حتاتة، أحمد سمير زكريا
رؤساء القطاعات محمد مصطفى شردي، نيفين نخلة، محمد جمال حنفي، حسام الجمل، حسام رضا السيد، حسام شعبان، حسام صديق، أيمن سليمان، حنان أبو سكين، أحمد المرسي

خطط الحزب المستقبلية

تسعى الأمانة الفنية الجديدة إلى ترسيخ مبدأ التنظيم الفعّال داخل الحزب وتعزيز فرص المشاركة مع جميع القطاعات الحزبية، إضافة إلى التطوير المستمر الذي يعتمد على الكفاءات المختارة بعناية في التعيينات الجديدة، مما يجعل هذه الخطوة تحقق المردود المرغوب في المدى القصير والطويل.