وزير التموين: سعر رغيف الخبز المُدعم ثابت رغم رفع أسعار السولار

وزارة التموين والتجارة الداخلية تؤكد ثبات سعر رغيف الخبز المدعّم عند 20 قرشًا للرغيف، في ظل حرصها على مراعاة تكلفة الإنتاج ومستلزمات التصنيع بما يشمل أثر تغيرات أسعار الوقود. تعكس وزارة التموين التزامها تجاه المواطنين من خلال الاستمرار في دعم إنتاج الخبز البلدي وصرفه بسعر ثابت عبر بطاقات التموين دون أي تغيير لضمان استقرار المعيشة.

ثبات سعر رغيف الخبز المدعّم وأسبابه

تحرص وزارة التموين والتجارة الداخلية على ثبات سعر الخبز البلدي المدعّم، إذ بلغ سعره 20 قرشًا للرغيف منذ فترة طويلة. يأتي هذا القرار رغم التحديات الاقتصادية الداخلية أو التغيرات العالمية التي تلقي بآثارها على أسعار السولار ومدخلات الإنتاج. الدعم الحكومي يغطي الفارق في تكاليف الإنتاج، وهو ما يضمن حصول المواطن على حصته من الخبز البلدي بشكل مريح وبتكلفة قابلة للتحمل.

دور الدولة في دعم تكلفة رغيف الخبز

تتحمل الدولة فرق التكلفة الناجمة عن صناعة الخبز البلدي المدعّم لصالح المواطنين عبر أداة التموين. يتم سداد مستحقات أصحاب المخابز بشكل دوري لتغطية فرق السعر الحقيقي للإنتاج، ما يحقق استمرار العملية الإنتاجية السلسة. وتتبع الوزارة سياسة تموينية قوية تعتمد على دعم الفئات المستحقة وتوفير السلع الأساسية بأفضل الأثمان.

أهمية الخبز البلدي في الحياة اليومية

لا يمكن إغفال قيمة رغيف الخبز في حياة المواطن المصري، حيث يشكل جزءًا يوميًا من غذائه الأساسي. توفيره بشكل مدعّم يهدف إلى ضمان الأمن الغذائي للجميع دون استثناء. وتساعد بطاقات التموين في تحقيق عدالة توزيع هذا الدعم بين فئات المجتمع المختلفة، مما يضمن الشعور بالاستقرار عند الأسر ذات الدخل المحدود.

  • ثبات الأسعار يعزز الاستقرار الأسري.
  • تغطية الفارق بين التكلفة والسعر المدعّم يدعم المواطن.
  • دور الأجهزة الحكومية في تحقيق الأمن الغذائي.
العنوان القيمة
سعر رغيف الخبز البلدي 20 قرشًا
دعم الدولة تحمل فارق السعر