«مقارنة جديدة» سامسونغ تنتقد آيفون وتصفه بالثقيل والسميك في حملتها الأخيرة

أعلنت سامسونغ عن إطلاق هاتفها الجديد “جالاكسي إس 25 إيدج”، حيث يشكل هذا الهاتف نقلة نوعية في تصميم وإبداع الأجهزة المحمولة، يتميز الجهاز بتصميم نحيف للغاية وسُمك لا يتجاوز 5.8 ملم، مع شاشة مقاس 6.7 إنش ووزن خفيف يبلغ 163 غرامًا، مما يجعله خيارًا مثاليًا لعشاق الهواتف الذكية الذين يبحثون عن الأناقة والأداء الفائق. يمثل الهاتف ثورة في سوق التكنولوجيا ويبرز كخطوة تنافسية جديدة ضد أجهزة آيفون.

مقارنة بين جالاكسي إس 25 إيدج وآيفون 16 برو

يتشارك كل من “جالاكسي إس 25 إيدج” و”آيفون 16 برو” في استخدام التيتانيوم كعنصر أساسي للتصميم، إلا أن هناك فروقًا كثيرة تُظهر قوة خيارات سامسونغ التصميمية، حيث يتميز جالاكسي إس 25 إيدج بنحافة فائقة مقارنةً بسُمك آيفون 16 برو الذي يصل إلى 8.3 ملم، مع اختلاف ملحوظ في حجم الشاشة بين كلا الجهازين، تتمتع شاشة سامسونغ بحجم أكبر يصل إلى 6.7 إنش مقارنة بحجم 6.3 إنش في آبل، أما من حيث الوزن فإن جالاكسي إس 25 إيدج أخف بشكل ملحوظ بفرق 36 غرامًا لصالح سامسونغ.

الإعلان المبتكر لجالاكسي إس 25 إيدج

اعتمدت سامسونغ نهجًا إبداعيًا للترويج لهاتفها الجديد، حيث أطلقت إعلانًا عبر وسائل التواصل الاجتماعي يظهر فيه الهاتف معلقًا ببالونات الهيليوم بجانب أحد هواتف آيفون. أظهرت التجربة التفوق التصميمي لجهاز جالاكسي إس 25 إيدج، حيث أبدت خفة وزنه مقارنة بهاتف آيفون الذي سقط على الأرض، كان الإعلان مشوقًا وذكيًا، حيث ركز على خفة الهاتف وسهولة حمله، ما يعزز مكانة سامسونغ أمام المنافسة.

الابتكارات التصميمة في جالاكسي إس 25 إيدج

يمثل هاتف سامسونغ الجديد نقلة نحو تصميم الهواتف فائقة النحافة والخفة في الاستخدام، حيث تتبنى الشركة رؤية مستقبلية تعتمد على الجمع بين الجودة العالية والأداء المتطور، في الوقت ذاته تعمل أبل على تطوير أجهزة منافسة بتصميم أنحف مثل “آيفون 17 Air” المتوقع الكشف عنه في الأشهر المقبلة، إلا أن سامسونغ تمكنت مرة أخرى من تحقيق الريادة عبر ابتكاراتها التي تفوقت على تطورات المنافسين، مما يجعل جالاكسي إس 25 إيدج معيارًا للتفوق في السوق.